حضور مُرتقب لعوائل وأُسر مُتضررة من المغرب وأوروبا وأمريكا
أعلن محمّد الهرواشي، رئيس جمعية الدفاع عن المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر، بأنّ المكتب الوطني لهذا التنظيم قد قرّر عقد الملتقى الدولي الثاني لضحايا الجزائر في مدينة الناظور يومي 1 و2 غشت القادمين، بعد أن احتضنت العاصمة الرباط أولى نُسخ هذا الملتقى خلال شهر يوليوز من السنة الفارطة.
وتراهن جمعية الدفاع عن المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر على هذا الملتقى الدولي من أجل تجميع عدد كبير من الأسر المُعانية من محنة الترحيل التعسفي الذي تعرضت له خلال منتصف سبعينيات القرن الماضي من لدن النظام الجزائري، إذ يتواجد من بين من سيحضرون الموعد أسر من مختلف الدول الأوروبية والولايات المُتحدة الأمريكية، إضافة لأسر سمعت عن الجمعية ولم تتمكن من الاتصال بها، من بينها أسر مقيمة بالديار الأوروبية ومُتواجدة على أرض الوطن في فترة عُطلة.
ووسيتميز هذا الملتقى بمداخلة ممثلي الجمعية كفتيحة السعيدي، النائبة البرلمانية البلجيكية ورئيسة مكتب جمعية الضحايا في بروكسيل، ومحمد الشرفاوي، الخبير الدولي ورئيس مكتب الجمعية في فرنسا، وشخصيات أخرى تمثل لجن تحضيرية في كل من هولندا ألمانيا، بالإضافة إلى ممثلي فروع الجمعية داخل المغرب والتي يصل عددها إلى ما يقارن عشرين فرعا، إلى جانب عدد من ممثلي الجمعيات الحقوقية وشخصيات جمعوية وأساتذة مختصين في القانون الدولي والتاريخ.
طارق العاطفي:
أعلن محمّد الهرواشي، رئيس جمعية الدفاع عن المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر، بأنّ المكتب الوطني لهذا التنظيم قد قرّر عقد الملتقى الدولي الثاني لضحايا الجزائر في مدينة الناظور يومي 1 و2 غشت القادمين، بعد أن احتضنت العاصمة الرباط أولى نُسخ هذا الملتقى خلال شهر يوليوز من السنة الفارطة.
وتراهن جمعية الدفاع عن المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر على هذا الملتقى الدولي من أجل تجميع عدد كبير من الأسر المُعانية من محنة الترحيل التعسفي الذي تعرضت له خلال منتصف سبعينيات القرن الماضي من لدن النظام الجزائري، إذ يتواجد من بين من سيحضرون الموعد أسر من مختلف الدول الأوروبية والولايات المُتحدة الأمريكية، إضافة لأسر سمعت عن الجمعية ولم تتمكن من الاتصال بها، من بينها أسر مقيمة بالديار الأوروبية ومُتواجدة على أرض الوطن في فترة عُطلة.
ووسيتميز هذا الملتقى بمداخلة ممثلي الجمعية كفتيحة السعيدي، النائبة البرلمانية البلجيكية ورئيسة مكتب جمعية الضحايا في بروكسيل، ومحمد الشرفاوي، الخبير الدولي ورئيس مكتب الجمعية في فرنسا، وشخصيات أخرى تمثل لجن تحضيرية في كل من هولندا ألمانيا، بالإضافة إلى ممثلي فروع الجمعية داخل المغرب والتي يصل عددها إلى ما يقارن عشرين فرعا، إلى جانب عدد من ممثلي الجمعيات الحقوقية وشخصيات جمعوية وأساتذة مختصين في القانون الدولي والتاريخ.
طارق العاطفي: