ناظورسيتي/تمسمان
يقع ضريح "إقبالن" على بعد 7 كيليومترات من بلدة كرونة التابعة للجماعة القروية تمسمان بإقليم الدريوش ، زواره كثر من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعية ، اختصاصه تزويج العانس و معالجة بعض الحبوب الجلدية ببركة تربته كما تناقلته الذاكرة الشعبية للمنطقة .
الضريح عبارة عن بقايا حجرة مربعة الشكل مهدمة الأطراف إلا أن معالمها لازالت واضحة و آثار الشموع المحترقة لازلت داخل بهوه الموحش توقد ليل نهار في زواياه الاربعة آملا في فلاح دنيوي، نساء ورجال يمشون إليه كل أسبوع .. ويطفون حوله، ويتوسلون أليه ، ويعلنون دعاءهن له من دون الله ، لإيجاد حل لمشاكلهم ومشاغلهم وهواجسهم من زواج أو طلاق أو طلب شفاء من مرض معد، أو قضاء حاجة في النفس طال انتظارها أو طلب حماية من أخطار مهددة أو خلاص من مأزق أو أشياء أخرى عجزت عن حملها النفس البشرية .
الذاكرة الشعبية بالمنطقة تتناقل بأن تربة الولي الصالح الراقد منذ قرون خلت في الضريح لها قدرة عجيب على مداواة الحبوب الجلدية بمجرد وضعها على المكان السقيم من الجسد و التبرك بالضريح يزيل الهم والغم و يجلب الزوج الذي طال إنتظاره للعانس بمجرد التخلص من ملابسها في مجسم كبير على شكل رجل يوجد قرب الضريح و أشياء أخرى...
هذه الصور وغيرها أصبحت مألوفة عند الكثيرين في ظل اتساع رقعة الجهل وبالأخص عند من يعانون من الأمراض التي غالبا ما تكون نفسية، إلى جانب الهواجس والأوهام، حيث تقام طقوس وعادات لا يتخلى عنها زوار الضريح و لا مكان لسلطة العقل فيها .
يقع ضريح "إقبالن" على بعد 7 كيليومترات من بلدة كرونة التابعة للجماعة القروية تمسمان بإقليم الدريوش ، زواره كثر من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعية ، اختصاصه تزويج العانس و معالجة بعض الحبوب الجلدية ببركة تربته كما تناقلته الذاكرة الشعبية للمنطقة .
الضريح عبارة عن بقايا حجرة مربعة الشكل مهدمة الأطراف إلا أن معالمها لازالت واضحة و آثار الشموع المحترقة لازلت داخل بهوه الموحش توقد ليل نهار في زواياه الاربعة آملا في فلاح دنيوي، نساء ورجال يمشون إليه كل أسبوع .. ويطفون حوله، ويتوسلون أليه ، ويعلنون دعاءهن له من دون الله ، لإيجاد حل لمشاكلهم ومشاغلهم وهواجسهم من زواج أو طلاق أو طلب شفاء من مرض معد، أو قضاء حاجة في النفس طال انتظارها أو طلب حماية من أخطار مهددة أو خلاص من مأزق أو أشياء أخرى عجزت عن حملها النفس البشرية .
الذاكرة الشعبية بالمنطقة تتناقل بأن تربة الولي الصالح الراقد منذ قرون خلت في الضريح لها قدرة عجيب على مداواة الحبوب الجلدية بمجرد وضعها على المكان السقيم من الجسد و التبرك بالضريح يزيل الهم والغم و يجلب الزوج الذي طال إنتظاره للعانس بمجرد التخلص من ملابسها في مجسم كبير على شكل رجل يوجد قرب الضريح و أشياء أخرى...
هذه الصور وغيرها أصبحت مألوفة عند الكثيرين في ظل اتساع رقعة الجهل وبالأخص عند من يعانون من الأمراض التي غالبا ما تكون نفسية، إلى جانب الهواجس والأوهام، حيث تقام طقوس وعادات لا يتخلى عنها زوار الضريح و لا مكان لسلطة العقل فيها .