ناظورسيتي | متابعة
أوردت مصادر إعلامية، أن وزير الصحة، أنس الدكالي، أنهى نهاية الأسبوع المنصرم، مهام 6 مسؤولين كبار بالوزارة دفعة واحدة، وبشكل مفاجئ، بعدما كانوا في الأشهر القليلة الماضية، تحت رقابة مهام لجنة تفتيشية أطاحت بهم.
ووضعت وزارة الصحة، عبر الموقع الحكومي الخاص بالتوظيفات العمومية، إعلانات عن فتح باب الترشيح للمناصب الشاغرة، وهي منصب مدير معهد باستور، ومنصب مدير السكان بالوزارة، ومنصب مدير الأدوية والصيدلة، ومنصب مدير علم الأوبئة ومحاربة الأمراض، ومنصب مدير المستشفيات والعلاجات المتنقلة، ومنصب مدير الموارد البشرية بالوزارة نفسها.
المنصب الأول الذي أعلنت الوزارة عن شغوره كانت تشغله نعيمة المدغري، مديرة معهد باستور، الذي يوجد مقره بالدار البيضاء، وهو المكلف بتصنيع واستيراد وإجراء اللقاحات، أما المناصب الأخرى، فتعتبر من المناصب الكبرى الرئيسية في قطاع الصحة.
ومن جهة أخرى، تكتمت الوزارة عن قرارات الإعفاء الفجائية هذه، إذ لم تُعلن عن أسبابها وحيثياتها، وما إن كان الأمر يتعلق باختلالات رُصدت في عمل هؤلاء المسؤولين في الفترة السابقة، خصوصاً فيما يخص الصفقات، أو بإنهاء عادي لمهامهم.
وحسب مصادر من وزارة الصحة، فإن عملية الإعفاء هذه تعتبر الأكبر من نوعها في قطاع الصحة، إذ لم يسبق أن تم إنهاء مهام 6 مسؤولين كبار دفعة واحدة، وهو ما اعتبر عملية تجديد كبرى في قطاع يواجه انتقادات مستمرة بسبب الاختلالات الكبيرة التي توجد به.
أوردت مصادر إعلامية، أن وزير الصحة، أنس الدكالي، أنهى نهاية الأسبوع المنصرم، مهام 6 مسؤولين كبار بالوزارة دفعة واحدة، وبشكل مفاجئ، بعدما كانوا في الأشهر القليلة الماضية، تحت رقابة مهام لجنة تفتيشية أطاحت بهم.
ووضعت وزارة الصحة، عبر الموقع الحكومي الخاص بالتوظيفات العمومية، إعلانات عن فتح باب الترشيح للمناصب الشاغرة، وهي منصب مدير معهد باستور، ومنصب مدير السكان بالوزارة، ومنصب مدير الأدوية والصيدلة، ومنصب مدير علم الأوبئة ومحاربة الأمراض، ومنصب مدير المستشفيات والعلاجات المتنقلة، ومنصب مدير الموارد البشرية بالوزارة نفسها.
المنصب الأول الذي أعلنت الوزارة عن شغوره كانت تشغله نعيمة المدغري، مديرة معهد باستور، الذي يوجد مقره بالدار البيضاء، وهو المكلف بتصنيع واستيراد وإجراء اللقاحات، أما المناصب الأخرى، فتعتبر من المناصب الكبرى الرئيسية في قطاع الصحة.
ومن جهة أخرى، تكتمت الوزارة عن قرارات الإعفاء الفجائية هذه، إذ لم تُعلن عن أسبابها وحيثياتها، وما إن كان الأمر يتعلق باختلالات رُصدت في عمل هؤلاء المسؤولين في الفترة السابقة، خصوصاً فيما يخص الصفقات، أو بإنهاء عادي لمهامهم.
وحسب مصادر من وزارة الصحة، فإن عملية الإعفاء هذه تعتبر الأكبر من نوعها في قطاع الصحة، إذ لم يسبق أن تم إنهاء مهام 6 مسؤولين كبار دفعة واحدة، وهو ما اعتبر عملية تجديد كبرى في قطاع يواجه انتقادات مستمرة بسبب الاختلالات الكبيرة التي توجد به.