طنجة.. هكذا يقضي الملك محمد السادس عطلته رفقة البطل الريفي أبو زعيتر
ناظورسيتي: سهيل رابح
قضى الملك محمد السادس، أيام نهاية الأسبوع الماضي، بمدينة طنجة، مع بعض أصدقائه المقربين، بينهم الألماني الريفي الأصل، أبوبكر أبو زعيتر، بطل العالم في رياضة القتال الحر، البطولة المنظوية تحت لواء منظمة ال "إم.إم.إي" . الذي شارك في وقت سابق، الملك محمد السادس، مأدبتي الغداء والعشاء، بالإضافة إلى أنشطة أخرى.
وحسب ما أوردته الجريدة الورقية "أخبار اليوم"، في عددها ليوم الاثنين 9 يوليوز الجاري، فإن أبو زعيتر ركب إلى جانب الملك في سيارته الخاصة، دون بروتوكول، وتوجها إلى بيت الضيافة الشاطئي بمنطقة “أشقار”، وهي إقامة تطل على المحيط الأطلسي وتخصص للنزهات البحرية. كما تم رصد الاثنين وهما يتوجهان إلى الإقامة الملكية “لالة أم سيدي” بمنطقة “الجبل الكبير”، وإلى قصر مولاي المهدي بمنطقة مرشان، حيث قاما بجولة تفقدية داخل أجنحته تمهيدا لتحويله إلى ناد رياضي ملكي سيشرف عليه أبو زعيتر شخصيا.
المصدر نفسه أكد، أن أبو زعيتر رافق الملك محمد السادس نحو باخرة شراعية، بالميناء السياحي "مارينا باي" بطنجة، حيث تناولا العشاء على متن الباخرة، ثم شوهد الملك رفقة ثلاثة من المقربين منه، بينهم أيضا أبو زعيتر، على متن سيارة مكشوفة تجوب منطقة "الرميلات".
قضى الملك محمد السادس، أيام نهاية الأسبوع الماضي، بمدينة طنجة، مع بعض أصدقائه المقربين، بينهم الألماني الريفي الأصل، أبوبكر أبو زعيتر، بطل العالم في رياضة القتال الحر، البطولة المنظوية تحت لواء منظمة ال "إم.إم.إي" . الذي شارك في وقت سابق، الملك محمد السادس، مأدبتي الغداء والعشاء، بالإضافة إلى أنشطة أخرى.
وحسب ما أوردته الجريدة الورقية "أخبار اليوم"، في عددها ليوم الاثنين 9 يوليوز الجاري، فإن أبو زعيتر ركب إلى جانب الملك في سيارته الخاصة، دون بروتوكول، وتوجها إلى بيت الضيافة الشاطئي بمنطقة “أشقار”، وهي إقامة تطل على المحيط الأطلسي وتخصص للنزهات البحرية. كما تم رصد الاثنين وهما يتوجهان إلى الإقامة الملكية “لالة أم سيدي” بمنطقة “الجبل الكبير”، وإلى قصر مولاي المهدي بمنطقة مرشان، حيث قاما بجولة تفقدية داخل أجنحته تمهيدا لتحويله إلى ناد رياضي ملكي سيشرف عليه أبو زعيتر شخصيا.
المصدر نفسه أكد، أن أبو زعيتر رافق الملك محمد السادس نحو باخرة شراعية، بالميناء السياحي "مارينا باي" بطنجة، حيث تناولا العشاء على متن الباخرة، ثم شوهد الملك رفقة ثلاثة من المقربين منه، بينهم أيضا أبو زعيتر، على متن سيارة مكشوفة تجوب منطقة "الرميلات".
