متابعة
قالت كريمة المرحوم محمد بن عبد الكريم الخطابي، اليوم الاثنين بطنجة، إن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، لطالما أولى اهتماما خاصا لمنطقة الريف، التي "نتمنى أن تصبح أكثر ازدهارا".
وأوضحت عائشة الخطابي في تصريح للصحافة عقب حفل الاستقبال الذي ترأسه جلالة الملك بقصر مرشان بطنجة، بمناسبة الذكرى الـ 19 لتربع جلالته على عرش أسلافه الميامين، أنها على يقين بأن ساكنة المنطقة تستوعب الجهود التي يبذلها صاحب الجلالة من أجل النهوض بالأوضاع المعيشية للساكنة، معبرة في سياق متصل عن أملها "في أن تتم تسوية وضعية الأشخاص المعتقلين" على خلفية أحداث الحسيمة.
وأضافت كريمة المرحوم محمد بن عبد الكريم الخطابي التي كانت ضمن الشخصيات التي تقدمت للسلام على جلالة الملك خلال هذا الحفل، أن "الحب الذي طالما كنت أكنه لجلالة الملك قد زاد اليوم"، مذكرة بأن جلالته وفور اعتلائه العرش "اتصل بنا هاتفيا وأخبرنا بأنه سيخص مدينة الحسيمة بأول زيارة، وبأن جلالته سيزور منطقة الريف، حيث قدمت أنا وشقيقي سعيد الخطابي من مصر لاستقبال جلالته آنذاك".
وأعربت عائشة الخطابي عن تفاؤلها حيال مستقبل المنطقة، قائلة "بإذن الله ستؤول الأمور إلى أفضل حال، وسنظل دائما بلدا واحدا وأخوة على الدوام".
قالت كريمة المرحوم محمد بن عبد الكريم الخطابي، اليوم الاثنين بطنجة، إن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، لطالما أولى اهتماما خاصا لمنطقة الريف، التي "نتمنى أن تصبح أكثر ازدهارا".
وأوضحت عائشة الخطابي في تصريح للصحافة عقب حفل الاستقبال الذي ترأسه جلالة الملك بقصر مرشان بطنجة، بمناسبة الذكرى الـ 19 لتربع جلالته على عرش أسلافه الميامين، أنها على يقين بأن ساكنة المنطقة تستوعب الجهود التي يبذلها صاحب الجلالة من أجل النهوض بالأوضاع المعيشية للساكنة، معبرة في سياق متصل عن أملها "في أن تتم تسوية وضعية الأشخاص المعتقلين" على خلفية أحداث الحسيمة.
وأضافت كريمة المرحوم محمد بن عبد الكريم الخطابي التي كانت ضمن الشخصيات التي تقدمت للسلام على جلالة الملك خلال هذا الحفل، أن "الحب الذي طالما كنت أكنه لجلالة الملك قد زاد اليوم"، مذكرة بأن جلالته وفور اعتلائه العرش "اتصل بنا هاتفيا وأخبرنا بأنه سيخص مدينة الحسيمة بأول زيارة، وبأن جلالته سيزور منطقة الريف، حيث قدمت أنا وشقيقي سعيد الخطابي من مصر لاستقبال جلالته آنذاك".
وأعربت عائشة الخطابي عن تفاؤلها حيال مستقبل المنطقة، قائلة "بإذن الله ستؤول الأمور إلى أفضل حال، وسنظل دائما بلدا واحدا وأخوة على الدوام".