ناظورسيتي: متابعة
تعقد أسر معتقلي أحداث الحسيمة، آمالا كبيرة على الخطاب الذي ينتظر أن يلقيه الملك محمد السادس، بمناسبة عيد العرش يوم غد الأحد 30 يوليوز الجاري المصادف للذكرى الثامنة عشرة على تربع العاهل المغربي عرش أسلافه.
وتتطلع الأسر إلى أن يحمل الخطاب الذي لم تعد تفصلنا عليه سوى ساعات قليلية، إشارات قوية تضع حدا للاحتقان الحاصل بالحسيمة وضواحيها، وتنهي معاناة أبنائها المعتقلين.
وبعد مسار تحقيقات ومتابعة، كشف عدد من أقارب المعتقلين بسجني الحسيمة وعكاشة بالدار البيضاء، عن رغبة كبيرة في أن يأتي الخطاب بمستجد يغير الوضع الحالي.
واعتبرت مجموعة منهم على مواقع التواصل الاجتماعي، أن خطاب العرش، يعد الأمل الوحيد للإفراج على نشطاء ما صار يعرف ب”الحراك‘‘، وتوقيف المسؤولين الذين قادت ممارساتهم المواطنين للاحتجاج.
وفي وقت يجري فيه الحديث، عن كون وزراء عديدين مهددين بالعزل من مناصبهم بسبب تعثر مشاريع متعلقة بقطاعاتهم بالريف، شددت الأسر على أن ذلك سيكون الخطوة الأولى في مسار استعادة المنطقة لهدوئها.
وخلال آخر زيارة لها للنشطاء المعتقلين بالسجن المحلي عين السبع 1 في الدار البيضاء، وجهت العائلات نداء بالمضي قدما في إجراءات تخدم مصلحة الوطن والمواطنين، رافضين في المقابل الاحتجاج يوم احتفال المملكة بعيد له دلالة ورمزية كبيرتين.
تعقد أسر معتقلي أحداث الحسيمة، آمالا كبيرة على الخطاب الذي ينتظر أن يلقيه الملك محمد السادس، بمناسبة عيد العرش يوم غد الأحد 30 يوليوز الجاري المصادف للذكرى الثامنة عشرة على تربع العاهل المغربي عرش أسلافه.
وتتطلع الأسر إلى أن يحمل الخطاب الذي لم تعد تفصلنا عليه سوى ساعات قليلية، إشارات قوية تضع حدا للاحتقان الحاصل بالحسيمة وضواحيها، وتنهي معاناة أبنائها المعتقلين.
وبعد مسار تحقيقات ومتابعة، كشف عدد من أقارب المعتقلين بسجني الحسيمة وعكاشة بالدار البيضاء، عن رغبة كبيرة في أن يأتي الخطاب بمستجد يغير الوضع الحالي.
واعتبرت مجموعة منهم على مواقع التواصل الاجتماعي، أن خطاب العرش، يعد الأمل الوحيد للإفراج على نشطاء ما صار يعرف ب”الحراك‘‘، وتوقيف المسؤولين الذين قادت ممارساتهم المواطنين للاحتجاج.
وفي وقت يجري فيه الحديث، عن كون وزراء عديدين مهددين بالعزل من مناصبهم بسبب تعثر مشاريع متعلقة بقطاعاتهم بالريف، شددت الأسر على أن ذلك سيكون الخطوة الأولى في مسار استعادة المنطقة لهدوئها.
وخلال آخر زيارة لها للنشطاء المعتقلين بالسجن المحلي عين السبع 1 في الدار البيضاء، وجهت العائلات نداء بالمضي قدما في إجراءات تخدم مصلحة الوطن والمواطنين، رافضين في المقابل الاحتجاج يوم احتفال المملكة بعيد له دلالة ورمزية كبيرتين.