موفد ناظور سيتي إلى وجدة : العبوسي محمد | مصطفى بهلول
أشرف الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة السيد "عبد الإله بن كيران" صباح يومه السبت على أشغال المؤتمر الجهوي للحزب المنعقد على مدار يومي السبت والأحد 29 و 30 من شهر شتنبر الجاري تحت شعار " الاستقرار رهين بانتقال ديمقراطي حقيقي " وذلك بمركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بمدينة وجدة.
وفي سياق انفتاح هذا المؤتمر، أعطيت كلمة الكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية التي ألقاها عبد الله الهامل، ومن خلالها تحدث عن أشغال هذا المؤتمر وعن أهم النقاط التي يتضمنها البرنامج.
ومن جهة أخرى، تناول الكلمة رئيس الحكومة والأمين العام لحزب المصباح عبد الإله بن كيران، تحدث فيها عن الجهة الشرقية وانعقاد المؤتمر بمدينة وجدة، كما تحدث عن الحزب والتحديات الكبرى والظروف الصعبة التي واجهها إلى حين اكتمال مكوناته وتحوله كحزب سياسي أصبح يقود الحكومة، وأشار "بن كيران" من خلال مداخلته إلى حيثيات استقباله لمجموعة من الرسائل والشكايات التي أرجع مسؤولية مواضيعها إلى الحكومات السابقة.
وقد عرف هذا المؤتمر دخول الفئات المعطلة على الخط في شكل احتجاجي رُفعت خلاله مجموعة من الشعارات المطالبة من الحكومة تسوية وضعيتهم، كما انصبت أغلب الشعارات التي هتف بها المحتجّون في مجرى السخط والتنديد بقرار تشغيل الصحراويين بشكل مباشر كقرار استنثنائي أقصى المعطّلين الآخرين الباحثين عن الوظيفة العمومية.
أشرف الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة السيد "عبد الإله بن كيران" صباح يومه السبت على أشغال المؤتمر الجهوي للحزب المنعقد على مدار يومي السبت والأحد 29 و 30 من شهر شتنبر الجاري تحت شعار " الاستقرار رهين بانتقال ديمقراطي حقيقي " وذلك بمركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بمدينة وجدة.
وفي سياق انفتاح هذا المؤتمر، أعطيت كلمة الكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية التي ألقاها عبد الله الهامل، ومن خلالها تحدث عن أشغال هذا المؤتمر وعن أهم النقاط التي يتضمنها البرنامج.
ومن جهة أخرى، تناول الكلمة رئيس الحكومة والأمين العام لحزب المصباح عبد الإله بن كيران، تحدث فيها عن الجهة الشرقية وانعقاد المؤتمر بمدينة وجدة، كما تحدث عن الحزب والتحديات الكبرى والظروف الصعبة التي واجهها إلى حين اكتمال مكوناته وتحوله كحزب سياسي أصبح يقود الحكومة، وأشار "بن كيران" من خلال مداخلته إلى حيثيات استقباله لمجموعة من الرسائل والشكايات التي أرجع مسؤولية مواضيعها إلى الحكومات السابقة.
وقد عرف هذا المؤتمر دخول الفئات المعطلة على الخط في شكل احتجاجي رُفعت خلاله مجموعة من الشعارات المطالبة من الحكومة تسوية وضعيتهم، كما انصبت أغلب الشعارات التي هتف بها المحتجّون في مجرى السخط والتنديد بقرار تشغيل الصحراويين بشكل مباشر كقرار استنثنائي أقصى المعطّلين الآخرين الباحثين عن الوظيفة العمومية.