NadorCity.Com
 


عرض حول موضوع الوالدين بين البر والعقوق من تنظيم جمعية التنمية والتعاون بتاويمة




1.أرسلت من قبل karima-aus-frankfurt في 30/05/2010 08:52
dhirwa9ta madja nasewar khbir lwalidin adhye7fadh abi waha u adhyehda ljami3

2.أرسلت من قبل youssef ad في 30/05/2010 10:15
رجل إستيقظ مبكرا ليصلي صلاه الفجر في المسجد لبس وتوضأ وذهب إلى المسجد وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب ليصلي وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ وخرج من البيت لقي شخص معه مصباح سأله : من أنت ؟ قال : انا رأيتك وقعت مرتين وقلت انور لك الطريق إلى المسجد .. ونور له الطريق للمسجد وعند باب المسجد قال له : أدخل لنصلي .. رفض الدخول وكرر طلبه لكنه رفض وبشده الدخول للصلاة سأله : لماذا لاتحب أن تصلي ؟ قال له: انا الشيطان انا أوقعتك المره الاولى لكي ترجع البيت ولاتصلي بالمسجد ولكنك رجعت ولما رجعت إلى البيت غفر الله لك ذنوبك ،، ولما أوقعتك المرة الثانية ورجعت إلى البيت غفر الله لأهل بيتك ،، وفي المرة الثالثة خفت أن أوقعك فيغفر الله لاهل قريتك. فلا تجعلوا للشيطان عليكم سبيلا ... الله لا إلَه إلا هُو الحَيُّ القَيّومُ لا اله الا ال له الحليم الكريم لا اله الا الله العلى العظيم لا اله الا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم .. ....... ................. اذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها .فالشيطان هو من منعك.. فلن تستحق اخذ ثوابها لان ثوابها عظيم .. تخيل أنك عندما قرأتها حصلت على 240 حسنة .. وحصلت أنا كذلك على 240 حسنة

3.أرسلت من قبل Boyarchchal 3iin chafat 3iin maachafat في 30/05/2010 11:06
Allah ikammal bikhiiir

4.أرسلت من قبل rohed@hotmail.fr في 30/05/2010 12:11
adanar yaj arabi alwalidin anar iwa inim aminnnnnnn

5.أرسلت من قبل wayaw_afnigh@hotmail.fr في 30/05/2010 12:14
viva arisalaa dima risala tahiya khasa l ostad khayar alah

6.أرسلت من قبل toufik في 30/05/2010 13:07
had lmaoudou3 ifd chabab o lmorahi9in ochokran 3la had lmaoudo3 almoufim machaeallah

7.أرسلت من قبل tarifacht--zi-wuppertal.... في 30/05/2010 15:21
wadini mana a7san zi rida nalwalidin adanr yaj abi alwalidin anar wasalam

8.أرسلت من قبل karima في 30/05/2010 16:26
salam o3alaykom
machaelah ntmana lostad khayra lah ---masira mwafa9a fhad lmaydan ya rab okanaftakhar bih bazaf kawni talmida dyalo oba9i asahirin 3ala tasyir hadi ljam3iya ta3awoniya otahiyati lhara lta9am nadorcity oljim3 zowar wasalam ;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;; okhtokom fi lah

9.أرسلت من قبل oum narimane france في 30/05/2010 18:54
الجنة تحت اقدام الامهات فلذلك يجب على كل مسلم ان يغتنم حياة والديه للبر بهما فلا يعرف المؤمن باي عمل سيدخله الله به الجنة ...فاذا كان الرجل الذي اراد الجهاد مع الرسول لنيل الجنة... وسأله الرسول صلى الله عليه وسلم أأبواك على قيد الحياة؟ فقال كلا يا رسول الله..وقال له فاذهب اليهما فالجنة هناك .

10.أرسلت من قبل محمد في 30/05/2010 19:31


حق الأبناء

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ باله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مصل له، ومن يضلل فلا هادى له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له واشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله، وصفيه من خلقه، وخليلة أدى الأمانة وبلغ الرسالة، ونصح للأمة فكشف الله به الغمة، وجاهد فى الله حق جهادة حتى أتاه اليقين، فالهم اجزء عنا خير ما جزيت نبيا عن أمته، ورسولاً عن دعوته ورسالته، وصل اللهم وسلم وزد وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأحبابه وأتباعه وعلى كل من اهتدى بهديه واستن بسنته واقتفى أثره إلى يوم الدين.


أما بعد: فحياكم الله جميعاً أيها الآباء الفضلاء، وايها الإخوة الأحباب الكرام الأعزاء: وطبتم جميعاًوطاب ممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلاً وأسأل الله الكريم جل وعلا الذى جمعنا مع حضراتكم فى هذا البيت الطيب المبارك على طاعته أن يجمعنا فى الآخرة مع سيد الدعاة المصطفى فى جنته، ودار مقامته إنه ولى ذلك، والقادر عليه.

أحبتى فى الله: حقوق يجب أن تعرف سلسلة منهجيه جديدة تجمع بين الداء، والدواء فتحدد الدواء من القرآن، والسنة لهذا الداء العضال الذى استشرى فى جسد الأمة ألا وهو داء الانفصام النكد بين المنهج المنير، والواقع المرير فأنا لا أعرف زماناً من الأزمنة قد انحرفت فيه الأمة عن منهج ربها، ونبيها كهذا الزمان ولا أعلم زماناً قد ضيعت فيه الأمة حقوق الإسلام كهذه الأيام فأردت بهذه السلسلة أن أذكر أمتى بهذه الحقوق الكبيرة التى ضاعت عسى أن تسمع الأمة من جديد عن الله وعن رسوله ، وأن تردد مع السابقين الأولين قولتهم الخالدة {سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} (285) سورة البقرة. ونحن اليوم بإذن الله جل وعلا على موعد مع اللقاء السادس من لقاءات هذه السلسلة الكريمة، وكنا قد تحدثنا فى اللقاء الماضى عن حق الوالدين، وحديثنا اليوم بتوفيق الله عن الحق المقابل لحق الوالدين ألا وهو حق الأولاد.

فأعيرونى القلوب والأسماع إن هذا الموضوع من الأهمية والخطورة بمكان أيها الأحبة: رأيت أنه من الأدب وحسن الخلق ، وأنا أتحدث اليوم عن حق الأولاد على الوالدين أن أستهل هذا الحديث بمخاطبة إخوانى وأخواتى الذين حرموا من نعمة الأولاد لأذكرهم بأن الله- عز وجل- هو الذى يملك الأمر كله، وهو الحكيم الذى لا يخطئ العليم الذى لا يجهل الرحيم الذى يملك الأمر كله، وهو الحكيم الذى لا يخطئ العليم الذى لا يجهل الرحيم الذى لا يظلم يقول تعالى: { وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} (216) سورة البقرة.

فاصبر أيها الأخ الكريم على ابتلاء الله عز وجل واعلم بأن الرضا بالقضاء هو من أعظم ثمار التوكل على الله تعالى، وهو ركن من أركان الإيمان كما فى صحيح مسلم من حديث عمر بن الخطاب – رضى الله عنه- وفيه أن جبريل سأل المصطفى أخبرنى عن الإيمان؟ فقال الحبيب :" أن تؤمن بالله وملائكته، وكتبه، ورسله واليوم الآخر، والقدر خيره وشره"([1]) فاصبر على قدر الله، وقضائه، وكن على يقين مطلق بأن اختيار الله عز وجل لك هو الخير، ولقد وعد الله الصابرين بخري الدنيا والآخرة قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ* أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} (155، 157) سورة البقرة بل ووعد الله الصابرين وعدا عظيماً فقال جل وعلا: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} (10) سورة الزمر فاصبر على اختيار الله وارض بما قسم الله، وتذكر قول رسول الله كما فى صحيح مسلم من حديث صهيب:" عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له"([2]).

وأرجو إن أخذ إخوانى وأخواتى بجميع الأسباب المادية عند الأطباء فأرجوا أن لا ينسى الإخوة والأخوات سببين من أعظم أسباب الإنجاب يغفل عنهما كثير من الناس ألا وهما: الاستغفار، والدعاء، إن الاستغفار من أعظم أسباب الإنجاب، والذرية تدبر قول رب البرية يقول تعالى: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا * مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا} (9، 13) سورة نوح وما لكم لا توحدون الله حق توحيده؟ ولا تعبدون الله حق عبادته؟ ولا تقدرون الله حق قدره؟ وهو القادر على كل شئ، والمدبر لكل أمر.

يقول تعالى: {مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا} (13) سورة نوح ثم الدعاء قال سبحانه: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} (186) سورة البقرة.

واذكر بدعوة عظيمة كريمة فى هذا الباب ألا وهى دعوة نبى الله زكريا على نبينا وعليه الصلاة والسلام ذلكم النبى الكريم الذى اشتعل رأسه شيباً وبلغ من الكبر عتيا بل وكانت امرأته عاقراً ومع ذلك لجأ إلى ربه جل وعلا بهذا الدعاء الكريم: {رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ } (89) سورة الأنبياء انظر إلى الجواب فكان الجواب بفاء الترتيب والتعقيب فقال ربنا الله تعالى: {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} (90) سورة الأنبياء.

فلا تغفل أخي عن الاستغفار، وعن الدعاء لرب الأرض والسماء، وأسال الله بأسمائه الحسنة، وبصفاته العلا، وأمنوا على هذا الدعاء أيها الفضلاء فى هذه اللحظة أسأل الله أن تكون لحظة إجابة أن يرزق، إخواننا وأخواتنا الذين حرموا من نعمة الأولاد ، وأن يجعل ذريتهم ذرية صالحة إنه ولى ذلك والقادر عليه، ولكن كما أن الإبتلاء يكون بالحرمان فقد يكون الإبتلاء بالعطاء والامتنان.

أكرر أيها الإخوة قد يكون الإبتلاء بالحرمان وقد يكون الإبتلاء بالعطاء والأمتنان قال سبحانه وتعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ} (35) سورة الأنبياء وهذا هو عنصرنا الثانى بإيجاز:

الأولاد إما نعمة وإما فتنة

نعم إذا كان الأولاد الصالحين كانوا من أعظم وأجل نعم رب العالمين على الوالدين قال سبحانه: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} (46) سورة الكهف وقال سبحانه : {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ} (14) سورة آل عمران.

فالأولاد إن كانوا من الصالحين كانوا من أجل نعم الله على الوالدين تدبر فى حياة الوالدين، بل وبعد ممات الوالدين فإن ميزان الوالدين يثقل بعد موتهما وإن درجة الوالدين ترفع عند الله بعد موتهما، وذلك باستغفار ولدهما، ودعائه لهما:

ففى صحيح مسلم أن النبى قال:" إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له"([3]) فالولد الصالح نعمة لوالديه فى حياة والديه وبعد ممات والديه سترى ميزانك يوم القيامة فيه من الأعمال ما لم تعمله أنت فى دنياك فمن أين هذا من أين هذا الفضل؟ ومن أين هذا الثواب؟ إنه بسبب غرسك الطيب فى الدنيا بسبب تربيتك الصالحة لأولاد صالحين تضرعوا إلى الله لك بالدعاء بعد موتك وأكثروا الاستغفار لك بعد موتك فيرفع ميزانك فترفع درجتك ويقل ميزانك بفضل الله عز وجل ثم بفضل استغفار ودعاء أولادك إليك: {وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} (74) سورة الفرقان.

أما إن كان الأولاد أيها الأحبة: سبباً من أسباب إنحراف الوالدين عن طاعة الله فقدم الوالدان حب الأولاد على حب الله ورسوله، وقدم الوالدان حق الأولاد على حق الله ورسوله فحينئذ يكون الأولاد فتنة من أعظم الفتن على الوالدين فى الدنيا والآخرة قال تعالى: {وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ} (28) سورة الأنفال وقال سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا } وأرجو أن تتدبر هذا النداء لأهل الإيمان: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (14) سورة التغابن كيف يكون الولد عدواً ؟ تدبر قول النبى فى الحديث الصحيح الذى رواه الطبرانى من حديث خولة بنت حكيم أن النبى قال: "إن الولد مبخلة مجبنة مجهلة محزنة"([4]) كيف ذلك؟.

إن الولد مبخلة: أى قد يصيب الولد والديه بالبخل الشديد لشدة حرصهما على توفير المال لولدهما فيبتلى الوالدان بالبخل من أجل الولد، ويبتلى الوالدان بالجبن خوفاً على أن يتركا الولد ويبتلى الوالدان بالجهل فيفرق الوالدان فى طلب العلم، وفى السعى من أجل الولد ومحزنة فلا شك أن الوالدان قد يصاب كل واحد منهما بالحزن، والألم الشديد إذا ابتلى الولد بما يؤلمه ، وبما يحزنه.

إن قدم الوالد حب الولد على حب الله ورسوله ولذلك فى الصحيحين من حديث أنس أن النبى قال:" ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما" وفى الصحيحين أيضاً من حديث أنس أنه قال:" والذى نفسى بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين"([5]).

فإن قدم الوالدان حب الأولاد على حب الله ورسوله وتعارض حق الله ورسوله، مع حق الأولاد فقدم الوالدان حق الأولاد على حق الله ورسوله كان الأولاد فى هذه الحالة فتنة من أعظم الفتن الذى يبتلى بها الوالدان فى الدنيا والآخرة.

نعم أيها الأحبة الكرام: فالأولاد إما نعمة إن كانوا صالحين وإما فتنة إن كانوا فاسدين إن كانوا منحرفين عن منهج رب العالمين، ومنهج سيد المرسلين وكانوا سبباً فى انحراف الوالدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم، وبهذا التأصيل المهم يتبين لنا أن الأولاد أمانة عظيمة ومسئولية كبيرة فى أعماق الوالدين نسأل الله أن يعيننا جميعاً على هذه الأمانة إنه ولى ذلك والقادر عليه، وهذا هو عنصرنا الثالث ، والمهم من عناصر هذا اللقاء


11.أرسلت من قبل asmae في 30/05/2010 20:45
iwa adawam yaj abi alwalidin anwam wani gha adja alwalidin nes atanasahekht adayasan yathila

12.أرسلت من قبل rohed@hotmail.fr في 30/05/2010 22:10
wah asmae ram arha9 wani rayadjan alwalidin adaysan thilan ou alah ikhali lina alwalidin amin

13.أرسلت من قبل sara في 30/05/2010 22:29
biba rissalla adanr yaj abi alwalidin nr ya rbi mara almoslimin

14.أرسلت من قبل wafaa في 30/05/2010 23:22
السلام عليكم أنا أشكر هذه الجمعية على هذا الموضع الجيد جزاكم الله كل خير واتمنى لكم المزيد والمزيد من النجاح












المزيد من الأخبار

الناظور

السلطات تشرع في هدم منازل وفيلات آيلة للسقوط بأركمان

كمية مفرغات الصيد البحري بميناء الناظور تسجل انخفاضا

انطلاق فعاليات النسخة الأولى لأيام السينما العمالية بالناظور

هتك عرض فتاة قاصر يجر عشرينيا للاعتقال نواحي الناظور

أزمة قلبية تنهي حياة موظف بالبنك الشعبي بزايو داخل الوكالة

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

المجلس العلمي بالناظور يعزي في وفاة حميد أمكداو