بدر أعراب
احتشد العشرات من ممتهني قطاع النقل داخل المجال الحضري والنقل العمومي خارج المدار الحضري، ضمن معتصم احتجاجي عارم وحاشد بعد ظهر اليوم الإثنين 28 نونبر الجاري، بشارع الحسن الثاني وسط مدينة الحسيمة.
واحتج سائقو سيارات الأجرة الصغيرة على ما أسموه الفوضى والتسيّب الذي يعرفه قطاع النقل الحضري بالمدينة، مصرحين بأن نظرائهم الممتهنين لسيارات الأجرة الكبيرة يتخذون من بعض الأماكن وسط المدار الحضري محطات لهم فارضين واقعاً بالرغم من عدم الترخيص لهم بذلك، مما يزاحمونهم في العمل.
فيما موازاةً مع ذلك، أوضح سائقو سيارات الأجرة الكبيرة الذين خاضوا بدورهم اعتصاما احتجاجا متزامنا مع نظرائهم، أن اتخاذهم للموقع المشار إليه محطة لنقل الركاب باتجاه حيّ "ثارا يوسف"، جاء بعد سنوات من مطالبتهم المصالح المعنية بإحداث محطة بالمكان، بعدما فرضه واقع عدم توجه الطاكسي الصغيرة إلى الحيّ المذكور لأنه ليس مخولا لها، وهو مطلب جماهيري قبل أن يكون مطلب سائقي الطاكسيات الكبيرة، يؤكد المصرح.
احتشد العشرات من ممتهني قطاع النقل داخل المجال الحضري والنقل العمومي خارج المدار الحضري، ضمن معتصم احتجاجي عارم وحاشد بعد ظهر اليوم الإثنين 28 نونبر الجاري، بشارع الحسن الثاني وسط مدينة الحسيمة.
واحتج سائقو سيارات الأجرة الصغيرة على ما أسموه الفوضى والتسيّب الذي يعرفه قطاع النقل الحضري بالمدينة، مصرحين بأن نظرائهم الممتهنين لسيارات الأجرة الكبيرة يتخذون من بعض الأماكن وسط المدار الحضري محطات لهم فارضين واقعاً بالرغم من عدم الترخيص لهم بذلك، مما يزاحمونهم في العمل.
فيما موازاةً مع ذلك، أوضح سائقو سيارات الأجرة الكبيرة الذين خاضوا بدورهم اعتصاما احتجاجا متزامنا مع نظرائهم، أن اتخاذهم للموقع المشار إليه محطة لنقل الركاب باتجاه حيّ "ثارا يوسف"، جاء بعد سنوات من مطالبتهم المصالح المعنية بإحداث محطة بالمكان، بعدما فرضه واقع عدم توجه الطاكسي الصغيرة إلى الحيّ المذكور لأنه ليس مخولا لها، وهو مطلب جماهيري قبل أن يكون مطلب سائقي الطاكسيات الكبيرة، يؤكد المصرح.