حاوره من الرباط : محمد الزيزاوي
كاميرا : مصطفى بهلول
قال الناشط الأمازيغي، أحمد عصيد، في لقاء مع 'ناظورسيتي' أن الأمازيغية لها مستقبل كبير في مجال الإعتراف السياسي من الدولة المغربية، مركزا على أن الأمازيغية موجودة داخل الدستور المغربي الجديد، وأن هذا المشروع الكبير لا يتعلق بلغة تدرج في الإدارة أو في مجالات معينة، وكما يجب على الأمازيغ عدم التراجع عن المكتسبات والعودة إلى الوراء
.
مضيفا في نفس الوقت ان الأمازيغية لم تكن من أولويات حكومة عبد الاله بنكيران، مذكرا أنه تم تنظيم 11 لقاء حول القانون التنظيمي، فكانت لقاآت نظمتها هيئات من المجتمع المدني وأخرى نظمتها أحزاب سياسية، ما يعتبره ذات المثير للجدل تراكما إيجابيا هاما.
مجيبا على تقييمه لدفتر التحملات الذي أطلقه مصطفى الخلفي وزير الإتصال والناطق الرسمي بإسم الحكومة كمقدمة لبرنامج سياسي تبثه القناة الثامنة " تمازيغيت"، هناك مشكل مازال مستمرا وقد نبهنا إليه في حينه، لكن لم يتم تداركه للأسف، يتعلق بعدم التدقيق في حصة البث المتعلقة بالأمازيغية، هذه اللغة التي عانت حيفا كبيرا في السنوات الماضية قبل 2006، في حين تم بث المسلسلات المصرية والمكسيكية والتركية في وقت الذروة، مؤكدا بهذا الخصوص على تحديد النسبة المئوية لحصة الامازيغية داخل دفاتر التحملات، لكي نستطيع أن نحاسب وسائل الإعلام فيما بعد
كاميرا : مصطفى بهلول
قال الناشط الأمازيغي، أحمد عصيد، في لقاء مع 'ناظورسيتي' أن الأمازيغية لها مستقبل كبير في مجال الإعتراف السياسي من الدولة المغربية، مركزا على أن الأمازيغية موجودة داخل الدستور المغربي الجديد، وأن هذا المشروع الكبير لا يتعلق بلغة تدرج في الإدارة أو في مجالات معينة، وكما يجب على الأمازيغ عدم التراجع عن المكتسبات والعودة إلى الوراء
.
مضيفا في نفس الوقت ان الأمازيغية لم تكن من أولويات حكومة عبد الاله بنكيران، مذكرا أنه تم تنظيم 11 لقاء حول القانون التنظيمي، فكانت لقاآت نظمتها هيئات من المجتمع المدني وأخرى نظمتها أحزاب سياسية، ما يعتبره ذات المثير للجدل تراكما إيجابيا هاما.
مجيبا على تقييمه لدفتر التحملات الذي أطلقه مصطفى الخلفي وزير الإتصال والناطق الرسمي بإسم الحكومة كمقدمة لبرنامج سياسي تبثه القناة الثامنة " تمازيغيت"، هناك مشكل مازال مستمرا وقد نبهنا إليه في حينه، لكن لم يتم تداركه للأسف، يتعلق بعدم التدقيق في حصة البث المتعلقة بالأمازيغية، هذه اللغة التي عانت حيفا كبيرا في السنوات الماضية قبل 2006، في حين تم بث المسلسلات المصرية والمكسيكية والتركية في وقت الذروة، مؤكدا بهذا الخصوص على تحديد النسبة المئوية لحصة الامازيغية داخل دفاتر التحملات، لكي نستطيع أن نحاسب وسائل الإعلام فيما بعد