ناظورسيتي | و. ن
أصدرت لجنة تنظيم الحراك الشعبي بالحسيمة، نهار اليوم الجمعة، بيانا حول ما أسمته بـ"الاعتداء البلطجي" الذي تعرض له نشطاء الحراك بمدينة الناظور يوم 25 ديسمبر الجاري، بعد احتشاد أبناء إقليمي الناظور والحسيمة ضمن وقفة سلمية.
وبعد سرد اللجنة المذكورة ضمن بيانها تفاصيل النازلة، أعلنت على "تقديرينا وتثميننا للالتفاف الواسع لساكنة إقليم الحسيمة على الحراك الشعبي، ومطالبه العادلة والمشروعة، والتي تجسدت من خلال مشاركتها المكثفة في هذا الحراك السلمي الحضاري، وامتناننا وتنويهنا بالجماهير الشعبية التي قدمت من مختلف مناطق إقليم الناظور على استقبالها ومشاركتها الوازنة في الشكل النضالي".
وأكد بيان لجنة تنظيم حراك الحسيمة أيضا على "إدانتنا وشجبنا لاستهداف المرأة الريفية ومحاولة إبعادها وفصلها عن الحراك الشعبي وحقها في الاحتجاج، وهذا ما تجسد من خلال ما وقع بساحة التحرير بالناظور".
وسجلت اللجنة إدانتها "لكل الأساليب الهمجية الإرهابية التي ينهجها المخزن في حق الحراك الشعبي السلمي الحضاري، بهدف نسفه عبر تسخير بلطجيته، وهذا ما تجسد من خلال أحداث آيث عبد الله يوم 8 ديسمبر، وتكرس بشكل مفضوح في الناظور لاحقا".
كما أكد البيان "على التشبث بالحق في الاحتجاج السلمي والحضاري وعزمنا على مواصلة النضال إلى غاية تحقيق كافة المطالب العادلة والمشروعة".
أصدرت لجنة تنظيم الحراك الشعبي بالحسيمة، نهار اليوم الجمعة، بيانا حول ما أسمته بـ"الاعتداء البلطجي" الذي تعرض له نشطاء الحراك بمدينة الناظور يوم 25 ديسمبر الجاري، بعد احتشاد أبناء إقليمي الناظور والحسيمة ضمن وقفة سلمية.
وبعد سرد اللجنة المذكورة ضمن بيانها تفاصيل النازلة، أعلنت على "تقديرينا وتثميننا للالتفاف الواسع لساكنة إقليم الحسيمة على الحراك الشعبي، ومطالبه العادلة والمشروعة، والتي تجسدت من خلال مشاركتها المكثفة في هذا الحراك السلمي الحضاري، وامتناننا وتنويهنا بالجماهير الشعبية التي قدمت من مختلف مناطق إقليم الناظور على استقبالها ومشاركتها الوازنة في الشكل النضالي".
وأكد بيان لجنة تنظيم حراك الحسيمة أيضا على "إدانتنا وشجبنا لاستهداف المرأة الريفية ومحاولة إبعادها وفصلها عن الحراك الشعبي وحقها في الاحتجاج، وهذا ما تجسد من خلال ما وقع بساحة التحرير بالناظور".
وسجلت اللجنة إدانتها "لكل الأساليب الهمجية الإرهابية التي ينهجها المخزن في حق الحراك الشعبي السلمي الحضاري، بهدف نسفه عبر تسخير بلطجيته، وهذا ما تجسد من خلال أحداث آيث عبد الله يوم 8 ديسمبر، وتكرس بشكل مفضوح في الناظور لاحقا".
كما أكد البيان "على التشبث بالحق في الاحتجاج السلمي والحضاري وعزمنا على مواصلة النضال إلى غاية تحقيق كافة المطالب العادلة والمشروعة".