ناظورسيتي: متابعة
توجهت منصة الحفر "Topaz Driller" باتجاه حقل طرفاية النفطي الواقع في جنوب المملكة المغربية، انطلاقًا من ميناء لاس بالماس.
وحسب مصادر مطلعة، من المتوقع أن تبدأ المنصة عمليات الحفر قريبا ضمن إطار ترخيص "Tarfaya Offshore" الذي أُصدر لصالح شركة "إيني" الإيطالية العملاقة.
تتطلع الشركة الإيطالية "إيني" إلى البدء في عمليات الحفر لاستغلال المواد الهيدروكربونية في حقل طرفاية خلال النصف الأول من عام 2023، وقد أعلنت ذلك سابقا.
توجهت منصة الحفر "Topaz Driller" باتجاه حقل طرفاية النفطي الواقع في جنوب المملكة المغربية، انطلاقًا من ميناء لاس بالماس.
وحسب مصادر مطلعة، من المتوقع أن تبدأ المنصة عمليات الحفر قريبا ضمن إطار ترخيص "Tarfaya Offshore" الذي أُصدر لصالح شركة "إيني" الإيطالية العملاقة.
تتطلع الشركة الإيطالية "إيني" إلى البدء في عمليات الحفر لاستغلال المواد الهيدروكربونية في حقل طرفاية خلال النصف الأول من عام 2023، وقد أعلنت ذلك سابقا.
وكانت السلطات المغربية قد منحت تصريحا لشركة "قطر للبترول" للتنقيب عن النفط في ساحل طرفاية.
وقد انضمت "قطر للبترول" في عام 2019 إلى شراكة مع "إيني" لاستكشاف المحيط الأطلسي قبالة ساحل طرفاية.
تغطي مساحة تصريح التنقيب أكثر من 23900 كيلومتر مربع، ويشمل البرنامج دراسات جيولوجية وجيوفيزيائية لاستكشاف الموارد الطبيعية في هذه المنطقة الاستراتيجية.
وقد تم تقسيم حصة الشركات بحيث تمتلك "قطر للبترول" نسبة 30% من حصة "إيني" الإيطالية (البالغة 75%) في فرعها بالمغرب "ENI Maroc". بينما يحتفظ المكتب الوطني للهيدروكربونات والمعادن بالمغرب بحصة قدرها 25%.
وقد انضمت "قطر للبترول" في عام 2019 إلى شراكة مع "إيني" لاستكشاف المحيط الأطلسي قبالة ساحل طرفاية.
تغطي مساحة تصريح التنقيب أكثر من 23900 كيلومتر مربع، ويشمل البرنامج دراسات جيولوجية وجيوفيزيائية لاستكشاف الموارد الطبيعية في هذه المنطقة الاستراتيجية.
وقد تم تقسيم حصة الشركات بحيث تمتلك "قطر للبترول" نسبة 30% من حصة "إيني" الإيطالية (البالغة 75%) في فرعها بالمغرب "ENI Maroc". بينما يحتفظ المكتب الوطني للهيدروكربونات والمعادن بالمغرب بحصة قدرها 25%.