عزيز الكبداني
بدت إحدى أعمدة الكهرباء بتعاونية الفتح بجماعة أركمان تتمايل بفعل تآكلها وقدمها، خصوصا وان شبكة الكهرباء تم ربطها إلى العمود هذا الأخير الذي يوزع التيار الكهربائي للعديد من المنازل بالحي المذكور. وقد أكد مواطنون بعين المكان أن الرياح القوية التي شهدتها المنطقة مؤخرا هي من تسببت في إلحاق أضرار جسيمة بالعمود لسبب يعود إلى إهتراءه.
وقد عبر العديد من المواطنين عن قلقهم وتخوفهم الشديد من سقوط عمود التيار الكهربائي المذكور على مستعملي الطريق خصوصا وان العمود يتواجد في حي آهل بالسكان .
وأكد مجموعة من ساكنة الحي أن عددا من الأعمدة المنتشرة في شوارع التعاونية قديمة ومعرضة للسقوط، داعيين المكتب الوطني للكهرباء بضروررة التدخل لتغييرها قبل فوات الآوان،مشيرين إلى تقديمهم لمجموعة من الشكايات إلى الجهات المسؤولة تفيد بتعرض حياتهم إلى الخطر جراء إهتراء الأعمدة المذكورة .
وجدير بالذكر أن شبكة التيار الكهربائي الموزعة على تراب التعاونية والتي تخترق العديد من الأزقة، جل أليافها عارية ولا تبعد عن نوافذ المنازل إلا ببعض السنتيمترات، وان كل مرة تتساقط بفعل الرطوبة والرياح على الأرض اذ تشكل بدورها خطرا على المواطنين.
وحمل أحد المواطنين مسؤولية تداعيات العمود الكهربائي الآهل للسقوط، للمكتب الوطني للكهرباء في حالة وقوع كارثة محتملة إن لم يتدخل في إصلاح الوضع ، واتخاذ التدابير اللازمة لتفادي الكارثة،وشدد على ضرورة ايلاءه الإهتمام اللازم لوضعية أعمدة الكهرباء المنتشرة في التعاونية عبر صيانتها وتغيير المهترئة منها للحفاظ على سلامة المواطنين.
بدت إحدى أعمدة الكهرباء بتعاونية الفتح بجماعة أركمان تتمايل بفعل تآكلها وقدمها، خصوصا وان شبكة الكهرباء تم ربطها إلى العمود هذا الأخير الذي يوزع التيار الكهربائي للعديد من المنازل بالحي المذكور. وقد أكد مواطنون بعين المكان أن الرياح القوية التي شهدتها المنطقة مؤخرا هي من تسببت في إلحاق أضرار جسيمة بالعمود لسبب يعود إلى إهتراءه.
وقد عبر العديد من المواطنين عن قلقهم وتخوفهم الشديد من سقوط عمود التيار الكهربائي المذكور على مستعملي الطريق خصوصا وان العمود يتواجد في حي آهل بالسكان .
وأكد مجموعة من ساكنة الحي أن عددا من الأعمدة المنتشرة في شوارع التعاونية قديمة ومعرضة للسقوط، داعيين المكتب الوطني للكهرباء بضروررة التدخل لتغييرها قبل فوات الآوان،مشيرين إلى تقديمهم لمجموعة من الشكايات إلى الجهات المسؤولة تفيد بتعرض حياتهم إلى الخطر جراء إهتراء الأعمدة المذكورة .
وجدير بالذكر أن شبكة التيار الكهربائي الموزعة على تراب التعاونية والتي تخترق العديد من الأزقة، جل أليافها عارية ولا تبعد عن نوافذ المنازل إلا ببعض السنتيمترات، وان كل مرة تتساقط بفعل الرطوبة والرياح على الأرض اذ تشكل بدورها خطرا على المواطنين.
وحمل أحد المواطنين مسؤولية تداعيات العمود الكهربائي الآهل للسقوط، للمكتب الوطني للكهرباء في حالة وقوع كارثة محتملة إن لم يتدخل في إصلاح الوضع ، واتخاذ التدابير اللازمة لتفادي الكارثة،وشدد على ضرورة ايلاءه الإهتمام اللازم لوضعية أعمدة الكهرباء المنتشرة في التعاونية عبر صيانتها وتغيير المهترئة منها للحفاظ على سلامة المواطنين.