متابعة
عادت أزيد من 150 امرأة مغربية من معاقل تنظيم «داعش»، منذ بداية سنة 2017، وفق ما أعلنه مرصد الشمال لحقوق الإنسان يوم أمس الخميس.
وكان عبد الحق الخيام، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أعلن، في حوار مع «لوموند»، أن مكتبه استلم 97 عائدا من سوريا والعراق وليبيا، بيد أن مصادر قالت إن معظم النساء اللائي يعدن لا يتم توقيفهن، لذلك لا يندرجن ضمن الإحصائيات الرسمية.
وكانت السلطات المغربية كشفت أن حوالي 300 امرأة، وأزيد من 333 طفلا، بينهم 150 فتاة قاصرا من أعمار مختلفة، التحقوا ببؤر التوتر بسوريا والعراق، منذ سنة 2011، أغلبهم انضموا إلى تنظيمات متطرفة على رأسها تنظيم «داعش».
وبعد فقدان التنظيم معاقله، عادت أزيد من 150 امرأة إلى المغرب، فيما يظل مصير الأطفال وباقي النساء مجهولا
عادت أزيد من 150 امرأة مغربية من معاقل تنظيم «داعش»، منذ بداية سنة 2017، وفق ما أعلنه مرصد الشمال لحقوق الإنسان يوم أمس الخميس.
وكان عبد الحق الخيام، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أعلن، في حوار مع «لوموند»، أن مكتبه استلم 97 عائدا من سوريا والعراق وليبيا، بيد أن مصادر قالت إن معظم النساء اللائي يعدن لا يتم توقيفهن، لذلك لا يندرجن ضمن الإحصائيات الرسمية.
وكانت السلطات المغربية كشفت أن حوالي 300 امرأة، وأزيد من 333 طفلا، بينهم 150 فتاة قاصرا من أعمار مختلفة، التحقوا ببؤر التوتر بسوريا والعراق، منذ سنة 2011، أغلبهم انضموا إلى تنظيمات متطرفة على رأسها تنظيم «داعش».
وبعد فقدان التنظيم معاقله، عادت أزيد من 150 امرأة إلى المغرب، فيما يظل مصير الأطفال وباقي النساء مجهولا