ناظورسيتي: أيوب. ص
مع بداية فصل الصيف وعودة المغاربة المقيمين بالخارج إلى وطنهم، تتجدد معاناة العبور عبر معبر بني انصار في إقليم الناظور، الذي يعد نقطة رئيسية لعودة العديد من المغاربة من الخارج عبر مدينة مليلية المحتلة.
وتزداد حدة هذه المعاناة مع اقتراب عيد الأضحى، حيث يشهد المعبر ازدحاما كبيرا بسبب توافد أبناء الجالية وسكان مليلية لقضاء العيد مع عائلاتهم في الناظور وباقي المناطق المغربية. مقاطع الفيديو التي انتشرت مؤخرا تظهر طوابير طويلة من السيارات التي تنتظر لساعات طويلة تصل أحيانا إلى 15 ساعة، مما يبرز حجم التحديات التي تواجه هذه الفئة من المواطنين.
مع بداية فصل الصيف وعودة المغاربة المقيمين بالخارج إلى وطنهم، تتجدد معاناة العبور عبر معبر بني انصار في إقليم الناظور، الذي يعد نقطة رئيسية لعودة العديد من المغاربة من الخارج عبر مدينة مليلية المحتلة.
وتزداد حدة هذه المعاناة مع اقتراب عيد الأضحى، حيث يشهد المعبر ازدحاما كبيرا بسبب توافد أبناء الجالية وسكان مليلية لقضاء العيد مع عائلاتهم في الناظور وباقي المناطق المغربية. مقاطع الفيديو التي انتشرت مؤخرا تظهر طوابير طويلة من السيارات التي تنتظر لساعات طويلة تصل أحيانا إلى 15 ساعة، مما يبرز حجم التحديات التي تواجه هذه الفئة من المواطنين.
يشكو العابرون من الظروف الصعبة على جانب مليلية المحتلة، حيث تفتقر المنطقة إلى أماكن تظليل تقيهم من حرارة الشمس، كما تنعدم الخدمات الأساسية مثل المراحيض، مما يجعل الرحلة مرهقة للغاية، خاصة للأطفال وكبار السن والمرضى والنساء.
أما في الجانب المغربي، يعاني العابرون من بطء إجراءات العبور وقلة العناصر الأمنية المكلفة بتنظيم العملية، مما يزيد من فترات الانتظار ويجعل التجربة أكثر قسوة. وقد ناشدت الجالية السلطات المختصة في الجانبين، بضرورة تسهيل عملية العبور وتحسين الظروف المحيطة بها، حتى لا تتحول هذه المناسبة السعيدة إلى تجربة شاقة تستمر لساعات طويلة تحت لهيب الشمس الحارقة.
ويجب الإشارة إلى أن اختيار العديد من أفراد الجالية للدخول عبر مليلية يعود إلى تكلفة التذاكر الأقل مقارنة بالعبارات التي تصل مباشرة إلى بني انصار، حيث تكون الأسعار مضاعفة بشكل كبير، وهو ما يثير استغراب الكثيرين من هذا التفاوت الكبير في الأسعار.
وتأمل الجالية المغربية أن تعمل الجهات المعنية على تحسين عملية العبور وتوفير خدمات أفضل لضمان تجربة سفر مريحة وسريعة، تتوافق مع تطلعاتهم وتلبي احتياجاتهم خلال هذه الفترة من السنة التي تشهد عودة مكثفة لأبناء الوطن.
أما في الجانب المغربي، يعاني العابرون من بطء إجراءات العبور وقلة العناصر الأمنية المكلفة بتنظيم العملية، مما يزيد من فترات الانتظار ويجعل التجربة أكثر قسوة. وقد ناشدت الجالية السلطات المختصة في الجانبين، بضرورة تسهيل عملية العبور وتحسين الظروف المحيطة بها، حتى لا تتحول هذه المناسبة السعيدة إلى تجربة شاقة تستمر لساعات طويلة تحت لهيب الشمس الحارقة.
ويجب الإشارة إلى أن اختيار العديد من أفراد الجالية للدخول عبر مليلية يعود إلى تكلفة التذاكر الأقل مقارنة بالعبارات التي تصل مباشرة إلى بني انصار، حيث تكون الأسعار مضاعفة بشكل كبير، وهو ما يثير استغراب الكثيرين من هذا التفاوت الكبير في الأسعار.
وتأمل الجالية المغربية أن تعمل الجهات المعنية على تحسين عملية العبور وتوفير خدمات أفضل لضمان تجربة سفر مريحة وسريعة، تتوافق مع تطلعاتهم وتلبي احتياجاتهم خلال هذه الفترة من السنة التي تشهد عودة مكثفة لأبناء الوطن.
@salwatarifacht #melilla_nador_rif🇲🇦🇪🇦🇲🇦🇪🇦 #foryou #fpy_tiktok_viral #fpyシ #alimania🇩🇪🇲🇦 #belgica🇧🇪 #fpryoupage #irifian♓❤❤tirifyin😍👑🇪🇸🇫🇷🇪🇸🇫🇷 #ljaliya_maghribia♥️ #nadorcity😍♓ ♬ sonido original - salwaborrada