وحديث عن مؤامرة ضد مدرب لا يخضع لرغبات أباطرة الكرة
عن كوود:
ما أن أعلنت الجامعة الملكية لكرة القدم نبأ تعيين رشيد الطاوسي مدربا للمنتخب الوطني لكرة القدم، حتى تصاعدت أصوات العديد من المواطنين تعبر عن غضبها من القرار، وعبرت عن حسرتها بإبعاد بادو الزاكي، الذي يحضا بسند شعبي منقطع النظير.
المتتبعون للشأن الكروي وعشاق الساحرة المستديرة في مواقع التواصل الاجتماعي وداخل المقاهي والأحياء، وصفوا قرار الجامعة، كما تابعت ذلك “كود”: "بالجائر والانتقامي" تجاه الزاكي، الذي يتميز بالاستقلالية ورفض الانصياع لأباطرة الكرة بالمغرب.
فكل المؤشرات كانت تصب تجاه حراس مرمى مونديال 1986 وأحد صانعي أفراح المغاربة النادرة في المنافسات الإفريقية آخرها بلوغ المباراة النهائية في منافسات كأس إفريقيا لسنة 2004، محققا انجاز عجز عن تحقيق ربعه مدربين لهفوا ملايين الدراهم من خزانات الوطن دون تحقيق إنجاز بذكر، آخرهم الراحل عن سماء الكرة المغربية إريك غيرتس.
وكانت أغلب التعليقات المتفاعلة مع قرار تعيين الطاوسي، وفق ما تابعته “كود”، تصب في اتجاه ترسيخ قناعة التحكم في مصائر وأفراح المغاربة، انطلاقا من نزوات شخصية وضدا في الإرادة الشعبية.
وكانت لعشاق كرة القدم الكلمة الفيصل على أرض الواقع، وذلك بإحصاء النتائج المحققة في عهد الزاكي والتي تميزت بازدهار اللعب الجماعي والدفاع عن القميص الوطني، زيادة على الانضباط والصرامة، لم ترق بعضا من أعلام الكرة في المغرب، ومنهم من كان حجرة عثرة أمام وصول حارس عرين الأسود الأسطوري إلى قيادة المنتخب الوطني.
عن كوود:
ما أن أعلنت الجامعة الملكية لكرة القدم نبأ تعيين رشيد الطاوسي مدربا للمنتخب الوطني لكرة القدم، حتى تصاعدت أصوات العديد من المواطنين تعبر عن غضبها من القرار، وعبرت عن حسرتها بإبعاد بادو الزاكي، الذي يحضا بسند شعبي منقطع النظير.
المتتبعون للشأن الكروي وعشاق الساحرة المستديرة في مواقع التواصل الاجتماعي وداخل المقاهي والأحياء، وصفوا قرار الجامعة، كما تابعت ذلك “كود”: "بالجائر والانتقامي" تجاه الزاكي، الذي يتميز بالاستقلالية ورفض الانصياع لأباطرة الكرة بالمغرب.
فكل المؤشرات كانت تصب تجاه حراس مرمى مونديال 1986 وأحد صانعي أفراح المغاربة النادرة في المنافسات الإفريقية آخرها بلوغ المباراة النهائية في منافسات كأس إفريقيا لسنة 2004، محققا انجاز عجز عن تحقيق ربعه مدربين لهفوا ملايين الدراهم من خزانات الوطن دون تحقيق إنجاز بذكر، آخرهم الراحل عن سماء الكرة المغربية إريك غيرتس.
وكانت أغلب التعليقات المتفاعلة مع قرار تعيين الطاوسي، وفق ما تابعته “كود”، تصب في اتجاه ترسيخ قناعة التحكم في مصائر وأفراح المغاربة، انطلاقا من نزوات شخصية وضدا في الإرادة الشعبية.
وكانت لعشاق كرة القدم الكلمة الفيصل على أرض الواقع، وذلك بإحصاء النتائج المحققة في عهد الزاكي والتي تميزت بازدهار اللعب الجماعي والدفاع عن القميص الوطني، زيادة على الانضباط والصرامة، لم ترق بعضا من أعلام الكرة في المغرب، ومنهم من كان حجرة عثرة أمام وصول حارس عرين الأسود الأسطوري إلى قيادة المنتخب الوطني.