غياب دواء "هيدرو كسي كلوروكين".. وزارة الصحة تقدم توضيحات
ناظور سيتي: متابعة
أوضحت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أنه جرى تموين كافة المؤسسات الصيدلية الموزعة بدواء ” هيدروكسي كلوروكوين 200 مغ”، منذ بداية الشهر الجاري، من قبل المؤسسات الصيدلانية المصنعة لهذا الدواء.
وأكدت الوزارة في بلاغ لها، أن الدواء المعني الذي يستخدم من طرف مرضى التهابات المفاصل الروماتيزمية والأمراض المناعية متوفر حاليا في الصيدليات.
وقال المصدر ذاته، إن دواء هيدروكسي كلوروكين 200 مع، يعد من ضمن الأدوية التي تحظى بمراقبة مستمرة صارمة من قبل وزارة الصحة.
أوضحت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أنه جرى تموين كافة المؤسسات الصيدلية الموزعة بدواء ” هيدروكسي كلوروكوين 200 مغ”، منذ بداية الشهر الجاري، من قبل المؤسسات الصيدلانية المصنعة لهذا الدواء.
وأكدت الوزارة في بلاغ لها، أن الدواء المعني الذي يستخدم من طرف مرضى التهابات المفاصل الروماتيزمية والأمراض المناعية متوفر حاليا في الصيدليات.
وقال المصدر ذاته، إن دواء هيدروكسي كلوروكين 200 مع، يعد من ضمن الأدوية التي تحظى بمراقبة مستمرة صارمة من قبل وزارة الصحة.
وأضافت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أنه تقوم بمراقبة هذا الدواء من أجل ضمان ولوجيته لجميع مرضى التهابات المفاصل الروماتيزمية والأمراض المناعية.
ووفقا لما أوضحته الوزارة في بلاغها، فإن هذه المادة الحيوية التي تصنع محليا على شكل دواء جنيس والتي تستورد أيضا على شكل دواء أصلي، كانت قد عرفت انقطاعا مرحليا في مخزون الدواء الأصلي.
وتابعت، أن هذا الانقطاع المرحلي في مخزون الدواء الأصلي، استدعى استخدام المخزون الاحتياطي للدواء في فترة زمنية من شهر غشت الماضي.
وقامت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، منذ اللحظات الأولى، بالتنسيق مع المؤسسات الصيدلانية المصنعة له، وذلك بهدف احتواء هذه الحالة العابرة، حيث عملت عبر المرصد الوطني للأدوية ومواد الصحة التابع لمديرية الأدوية والصيدلة، على التأكد من وجود مخزون احتياطي تم استعماله بتوزيعه على كافة ربوع المملكة عبر عدد من المؤسسات الصيدلية الموزعة.
ووفقا لما أوضحته الوزارة في بلاغها، فإن هذه المادة الحيوية التي تصنع محليا على شكل دواء جنيس والتي تستورد أيضا على شكل دواء أصلي، كانت قد عرفت انقطاعا مرحليا في مخزون الدواء الأصلي.
وتابعت، أن هذا الانقطاع المرحلي في مخزون الدواء الأصلي، استدعى استخدام المخزون الاحتياطي للدواء في فترة زمنية من شهر غشت الماضي.
وقامت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، منذ اللحظات الأولى، بالتنسيق مع المؤسسات الصيدلانية المصنعة له، وذلك بهدف احتواء هذه الحالة العابرة، حيث عملت عبر المرصد الوطني للأدوية ومواد الصحة التابع لمديرية الأدوية والصيدلة، على التأكد من وجود مخزون احتياطي تم استعماله بتوزيعه على كافة ربوع المملكة عبر عدد من المؤسسات الصيدلية الموزعة.
