ناظور سيتي: متابعة
تم يوم الأربعاء المنصرم 20 شتنبر الجاري، فتح الحدود البرية بين المملكة المغربية والجزائر بشكل مؤقت.
وقد جرى فتح المعبر الحدودي "زوج بغال"، بكيفية استثنائية بعد تنسيق بين السلطات المغربية والجزائرية.
وجاء فتح الحدود المغربية الجزائرية، من أجل تسليم عدد من المواطنين المغاربة الذين كانوا معتقلين لدى السلطات الجزائرية.
تم يوم الأربعاء المنصرم 20 شتنبر الجاري، فتح الحدود البرية بين المملكة المغربية والجزائر بشكل مؤقت.
وقد جرى فتح المعبر الحدودي "زوج بغال"، بكيفية استثنائية بعد تنسيق بين السلطات المغربية والجزائرية.
وجاء فتح الحدود المغربية الجزائرية، من أجل تسليم عدد من المواطنين المغاربة الذين كانوا معتقلين لدى السلطات الجزائرية.
ووفقا لمصادر، فقد قامت السلطات الجزائرية بفتح المعبر الحدودي المذكور مؤقتا لتسليم ما يقارب 50 معتقلا في قضايا مختلفة.
وأوردت، أن جل الأشخاص المذكورين كانوا مرشحين للهجرة غير القانونية عبر سواحل الغرب الجزائري، فيما آخرون يعدون من العاملين المهنيين الذين انتهت مدة إقامتهم بالجزائر.
وتابعت المصادر، أن السلطات الجزائرية، قامت أيضا بتسليم مجموعة من الشباب ممن قضوا عقوبات سجنية في قضايا مختلفة.
جدير بالذكر أن الحدود بين المغرب والجزائر، تم إغلاقها منذ سنة 1994، بحيث لا تفتح إلا بشكل استثنائي ومؤقت بغاية تسليم المواطنين بين البلدين أو لتسليم جثامين الأشخاص المرشحين للهجرة السرية عن طريق سواحل الجارة الشرقية الجزائر.
وأوردت، أن جل الأشخاص المذكورين كانوا مرشحين للهجرة غير القانونية عبر سواحل الغرب الجزائري، فيما آخرون يعدون من العاملين المهنيين الذين انتهت مدة إقامتهم بالجزائر.
وتابعت المصادر، أن السلطات الجزائرية، قامت أيضا بتسليم مجموعة من الشباب ممن قضوا عقوبات سجنية في قضايا مختلفة.
جدير بالذكر أن الحدود بين المغرب والجزائر، تم إغلاقها منذ سنة 1994، بحيث لا تفتح إلا بشكل استثنائي ومؤقت بغاية تسليم المواطنين بين البلدين أو لتسليم جثامين الأشخاص المرشحين للهجرة السرية عن طريق سواحل الجارة الشرقية الجزائر.