متابعة
فازت الطفلة المغربية فردوس بوزريوح، بتحدي القراءة العربي 2019 على مستوى ألمانيا لتتأهل للإقصائيات على مستوى أوربا والتنافس على اللقب في صنف طلاب الجاليات في الدول غير العربية خلال الأشهر القادمة في دبي بالإمارات العربية المتحدة.
وشاركت فردوس في الاقصائيات النهائية التي عرفتها مدينة برلين يومي الجمعة والسبت الماضين إلى جانب 23 مشاركا تأهلوا من أصل 70، كانوا في نصف الاقصائيات و الذين ينتمون لجنسيات مختلفة يمثلون 23 مدرسة للغة العربية على مستوى ألمانيا.
وتم تتويج الطفلة فردوس البالغة من العمر 9 سنوات و المولودة بألمانيا، من خلال تمثيلها لمدرسة الصداقة التي تعد من أهم مشاريع جمعية الصداقة بمدينة راونهايم الالمانية.
وفي هذا الصدد، قالت فردوس، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "طرقت أبوابا كثيرة ودخلت عوالم مختلفة من أبوابها الواسعة وذلك من خلال قراءتي للكثير من الكتب باللغة العربية، فالقراءة تذكرة سفري نحو أماكن عديدة، كما تجعلني أواجه الارتباك وأكون أكثر جرأة بعد أن كنت خجولة".
وأضافت "ولدت في ألمانيا لكني سافرت مرارا إلى المغرب في أحلامي وبدون تذكرة من خلال قراءتي لكتب عن المغرب وأيضا عن الرحالة المغربي ابن بطوطة، وحلمي زيارة معرض النشر والكتاب بالدارالبيضاء للالتقاء بالكتاب المغاربة الكبار واقتناء الكتب والقصص".
وقرأت فردوس 25 كتابا وقدمت ملخصا لها على مدى خمسة أشهر مما أهلها لانتزاع اللقب عن جدارة في الإقصائيات النهائية.
للإشارة فمبادرة تحدي القراءة العربي في ألمانيا الذي فازت به الطفلة المغربية فردوس بوزريوح، هي إحدى المبادرات العالمية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والتي عرفت فوز الطفلة المغربية مريم أمجون سنة 2018.
فازت الطفلة المغربية فردوس بوزريوح، بتحدي القراءة العربي 2019 على مستوى ألمانيا لتتأهل للإقصائيات على مستوى أوربا والتنافس على اللقب في صنف طلاب الجاليات في الدول غير العربية خلال الأشهر القادمة في دبي بالإمارات العربية المتحدة.
وشاركت فردوس في الاقصائيات النهائية التي عرفتها مدينة برلين يومي الجمعة والسبت الماضين إلى جانب 23 مشاركا تأهلوا من أصل 70، كانوا في نصف الاقصائيات و الذين ينتمون لجنسيات مختلفة يمثلون 23 مدرسة للغة العربية على مستوى ألمانيا.
وتم تتويج الطفلة فردوس البالغة من العمر 9 سنوات و المولودة بألمانيا، من خلال تمثيلها لمدرسة الصداقة التي تعد من أهم مشاريع جمعية الصداقة بمدينة راونهايم الالمانية.
وفي هذا الصدد، قالت فردوس، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، "طرقت أبوابا كثيرة ودخلت عوالم مختلفة من أبوابها الواسعة وذلك من خلال قراءتي للكثير من الكتب باللغة العربية، فالقراءة تذكرة سفري نحو أماكن عديدة، كما تجعلني أواجه الارتباك وأكون أكثر جرأة بعد أن كنت خجولة".
وأضافت "ولدت في ألمانيا لكني سافرت مرارا إلى المغرب في أحلامي وبدون تذكرة من خلال قراءتي لكتب عن المغرب وأيضا عن الرحالة المغربي ابن بطوطة، وحلمي زيارة معرض النشر والكتاب بالدارالبيضاء للالتقاء بالكتاب المغاربة الكبار واقتناء الكتب والقصص".
وقرأت فردوس 25 كتابا وقدمت ملخصا لها على مدى خمسة أشهر مما أهلها لانتزاع اللقب عن جدارة في الإقصائيات النهائية.
للإشارة فمبادرة تحدي القراءة العربي في ألمانيا الذي فازت به الطفلة المغربية فردوس بوزريوح، هي إحدى المبادرات العالمية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والتي عرفت فوز الطفلة المغربية مريم أمجون سنة 2018.