NadorCity.Com
 


فرقة " أبوليوس " تعرض مسرحية " ثاسيرث " أمام جمهور غفير بالناظور


فرقة " أبوليوس " تعرض مسرحية " ثاسيرث " أمام جمهور غفير بالناظور
تحرير : الهادي بيباح
تصوير : مراد ميموني

بتنظيم من جمعية أمزيان و بدعم من مندوبية وزارة الثقافة بالناظور وبشراكة مع المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية قدمت مساء اليوم السبت 21 نوفمبر الجاري فرقة أبوليوس للمسرح بالمركب الثقافي بالناظور عرض مسرحي أمازيغي تحت عنوان " ثاسيرث " الطاحونة ، من تأليف محمد بوزكو و دراماتولوجيا وإخراج سعيد المرسي الذي قام بالتشخيص إلى جانب مريم السالمي ، رشيد أمعطوك ، فهد بوتكنتار ، رشيد عثماني ، محمد بومكوسي و راميا نجيمة .

و قد عالج مضمون المسرحية بالأساس مجموعة من المفارقات و التناقضات التي يعيشها الانسان الامازيغي اليوم، و تجسد مسرحية " ثاسيرث " شخصية " أرياز " الذي يأتي من غابر الزمان محملا ب "ثاسيرت " و يعاني " أرياز " مدة طويلة في البحث عمن يقوم بالطحن لحين سرقة طاحونته عند اصطدامه بزماننا الحالي الذي تختلف فيه التركيبة النفسية و الفكرية لكل شخصية على حدة ، و بالشخصيات التي تختلف أيضا في مصالحها و تعدد انشغالاتها ، حيث يكتشف ان هناك من لا يبالي بما يدور حوله و همه الوحيد هو الحصول على ما يمكنه من تخدير عقله و الاحساس بالإنتشاء عن طريق تدخين " الكيف " و لو كان ذلك على حساب هويته ببيع رموزها ، و هناك أيضا من لا مبادئ له و لا تمته اي رابطة بماضي أجداده متأثرا بتقاليد غيره و منتهزا كل صغيرة و كبيرة من أجل تحقيق مآربه الشخصية و لو على حساب الآخرين ، كما يجد أيضا من ليس مستقرا على رأي صحيح و واضح ، في حين صادف شخصية متشبثة بهويتها التاريخية و الثقافية و اللغوية ، و هي الشخصية التي وجدها " أرياز " تتقاسم معه همومه التي يسعى الى تحقيقها المتمثلة في العرض بمن يقوم بالطحن ، و كانت "ثاسيرث" هنا رمزا للهوية و التراث الامازيغي ، في حين أن "أرياز " رمز للزمان و التاريخ ، أما الشخصيات فكانت مستوحاة من الواقع الذي نعيشه حيث القلة القليلة من تهتم بتحريك هذا المجتمع أي (الطحن )، بعد السرقة تباع مطحنته للأجانب بذلك يقرر " أرياز" البحث عنها و استعادتها بشتى الطرق و الوسائل و مها كلفه الثمن ذلك.

و قد تتبع العرض المسرحي حضور غفير إضافة الى مجموعة من الفعاليات المهتمين بالحقل الثقافي المحلي ، كما لقيت المسرحية تجاوبا و استحسانا كبيرين من طرف الحضور .

و يجدر ذكره أن فرقة أبوليوس للمسرح سبق و ان شاركت بالعرض المسرحي " ثاسيرث " ، في عدة مهرجانات وطنية كان من أبرزها مهرجان البيضاء ، و المهرجان الإحترافي للمسرح الأمازيغي و المهرجان الوطني للمسرح الأمازيغي ، ثم المهرجان المتوسطي الأول بالحسيمة ، و تأتي المسرحية " ثاسيرث " في ثالث عرض لها بالناظور و ذلك استعدادا لتحويلها الى عرض متلفز لفائدة القناة الاولى


























1.أرسلت من قبل moulay__idriss@hotmail.fr في 22/11/2009 09:45
wallah chayan 3ajib natmana mazed min ta9dom li masrhiya fi nador

2.أرسلت من قبل ayaw_afnigh@hotmail.fr في 22/11/2009 11:20
nach tchaja3agh almasrahiyat an tmazight viv

3.أرسلت من قبل rif boy في 22/11/2009 11:27
walah baz 3lihom baz baz baz baz baz baz baz baz

4.أرسلت من قبل jawad ( nino.wapo@live.fr ) في 22/11/2009 11:52
natchakkarikaniw khalmasra7iya taba7t attas tanghanakh sada7acht

5.أرسلت من قبل karim في 22/11/2009 12:57
احيي كل الفرق المسرحية المتواجدة بالريف الحبيب

6.أرسلت من قبل قرية أركمان salka / hamada102@hotmail.fr في 22/11/2009 13:20
لم ينطلق المسرح الأمازيغي فعليا في منطقة الريف من المغرب الأقصى إلا في بداية التسعينيات من القرن العشرين مع مجموعة من المخرجين الرواد النشيطين كفؤاد أزروال وفخر الدين العمراني وفاروق أزنابط ونعمان أوراغ وعبد الكريم بوتكيوت وأحمد المغنوجي وشعيب المسعودي، لينطلق المسرح الأمازيغي بعد ذلك في الألفية الثالثة في حلة جديدة مع مجموعة من المسرحيين الشباب كسعيد المرسي وعبد الواحد الزوكي ومحمد بن سعيد وعمرو خلوقي وسعيد عبيد وطارق الشامي وماجدة بناني ولويزا بوستاش.
هذا، وقد حقق هذا المسرح تنوعا ثريا على مستوى المضامين والأشكال والاتجاهات الفنية، إذ يمكن الحديث عن المسرح الكلاسيكي والمسرح التجريبي والمسرح الفطري، كما يمكن الحديث عن المسرح الحواري الجماعي، والمسرح الفردي مع فؤاد أزروال وفاروق أزنابط وماجدة بناني ، ومسرح "وان مان شاو Oني مان سهوو " مع طارق الشامي.
وقد تناول هذا المسرح عدة تيمات ومواضيع وقضايا دلالية نجملها في المواضيع الاجتماعية والثقافية والسياسية والتاريخية، ومواضيع الهوية الأمازيغية والتشبث بالأرض والتنديد بالهجرة الشرعية وغير الشرعية، والإشادة بأبطال المقاومة الوطنية كعبد الكريم الخطابي والشريف أمزيان، واسترجاع الذاكرة الأمازيغية القديمة والوسيطة والحديثة .
وعلى الرغم من نضج بعض النصوص والعروض المسرحية الأمازيغية بمنطقة الريف بالمقارنة مع المسرح الأمازيغي في سوس والأطلس المتوسط، إلا أن هذا المسرح يعرف عدة عراقيل وتعثرات تؤثر على نموه وتطوره في الحاضر والمستقبل. إذاً، ماهو واقع المسرح الأمازيغي بالريف؟ و ماهي آفاقه المستقبلية؟

7.أرسلت من قبل قرية أركمان salka / hamada102@hotmail.fr في 22/11/2009 13:23
من المعلوم أن المسرح الأمازيغي بمنطقة الريف قد ارتبط بالإنسان الريفي بصفة خاصة والإنسان المغربي بصفة عامة منذ ظهور هذا الفن سواء في أشكاله الاحتفالية الفطرية الجنينية أو ما يسمى أيضا بالأشكال الفرجوية ماقبل المسرح أم في استوائه الفني والجمالي تقعيدا وتنظيرا وتطبيقا.



وقد عبر هذا الفن الدرامي خير تعبير عن صراع الإنسان الأمازيغي مع ذاته الممزقة والمهترئة، كما عبر بصدق وأمانة عن علاقته التفاعلية بالآخر سواء أكانت علاقة سلبية أم إيجابية، وعكس لنا هذا المسرح أيضا بشكل موثق صراع الذات الأمازيغية جدليا مع واقعها الموضوعي من أجل إثبات وجودها وهويتها وكينونتها.

وعليه، فقد كان المسرح الأمازيغي بمنطقة الريف في جوهره ومضامينه وأشكاله التعبيرية وأساليبه الأدائية والفنية والجمالية مسرحا إنسانيا بامتياز يتغنى بالذات الكائنة في أبعادها المحلية والجهوية والوطنية والقومية والإنسانية ، ولكن بدرجات متفاوتة ومختلفة من عرض مسرحي إلى عرض ركحي آخر.

إذا، ماهي طبيعة صورة الإنسان في المسرح الأمازيغي بمنطقة الريف؟ وماهي خصائص هذه الصورة الذهنية على المستوى الدلالي والرؤيوي والتشكيل الميزانسيني؟ وماهي الآليات الجمالية والفنية التي استعان بها هذا المسرح في تركيب رؤاه الدرامية وتشغيل صوره الإنسانية؟ تلكم هي أهم الأسئلة التي سوف نحاول قدر الإمكان الإجابة عنها في موضوعنا هذا.





8.أرسلت من قبل mohamed ( super--ray@hotmail.com ) في 22/11/2009 15:40
chokran fir9at apolios tmannighawam masira faniya mowaffa9a inchallah

9.أرسلت من قبل AwaRChiW في 22/11/2009 16:31
Fa Kayfa Kana Nakir ?

watatom astagam masra7iya i Nakir...

iwdan a9a atazran ghar arby azon arra7math kniw ghar min tanim di alma3asi

10.أرسلت من قبل akon في 22/11/2009 17:38
ayuz l fir9a n apolyos n lmasra7 n sitim adarnin ra zath inchalah

11.أرسلت من قبل kamal في 22/11/2009 17:52
arif darif waha radchdhmas radghnjmas wadawm itsri mint9am

12.أرسلت من قبل alha9i9a في 22/11/2009 18:12
wallah ila biba kh sa3id iksast i farou9 aznabat

13.أرسلت من قبل AZRO في 22/11/2009 22:36
azul damakran imara imsarman d imazighen ,fl7akika lmasra7iya ya tasab7ant atas ? tocha ijan nasora tassab7ant iyemazighen itogha yadja zi kbar, zi manaya tmanikh imara imazighen adirin d imazighen itogha yadjan , natmana 3awad athirin amachnaw daga l2anchita homa adasiwdan imamach togha yadjan imazighen, otanamirt imara

14.أرسلت من قبل khsar في 23/11/2009 00:13
anadar i3izan biba iyaryazan thawa narif ada9iman rabda dagour khsara wadayas hdar di lmasrahiya dimn almomathilin minzi wajin cha zi torath anar natmazirt azul khawam a aboulyos

15.أرسلت من قبل AYUZ في 23/11/2009 01:01
ممتاز ان نفتخر بان لدينا مخرجين، وممثلين، وممثلات، وتقنيين، ... وممتاز ايضا ان يكون مجموع العروض قد تجاوز الخمسين عرضا... وممتاز ايضا
ان يكون مسرحيونا قد حققوا جوائز في ملتقيات ، ومهرجانات ،... لكن ما
هو اهم من كل ذلك، هو الاجابة عن هذا السؤال ؟
هل لدينا من بين فنانينا المسرحيين من تابع دراسته الفنية في مجال المسرح ؟
او تخرج من احد المعاهد المسرحية ؟ حتى يكون مصدر إعتزاز لنا ،
ومصدر إطمئنان على مصير مسرحنا ؟.. اظن انه لدينا اثنين أو ثلاثة فقط
اخذوا معرفتهم وخبرتهم العلمية، عن طريق دراسة الفن المسرحي من معينه
الحقيقي...لهذا فلا داعي لهذا المديح المتعالي، ولهذا التصفيق الصارخ، الذي
قد ينعكس سلبا ـ بلا شك ـ على ما سيأتي من عروض مسرحية في قادم
الايام...لهذا السبب، ولهذه الغاية بالذات، اقول للجمهور الامازيغي المحب
} لأمزكون } اي المسرح ، انه رائع بالفعل ان نفرح لعرض مسرحي ناظوري،
او لمقابلة رياضية لفريق ناظوري، لكن علينا ـ كي نحافظ على مستوى تألق اولئك المسرحيين، او اولئك اللاعبين الرياضيين ـ ان نكون صادقين مع أنفسنا،
ومع فنانينا، كما رياضيينا، بأن عليهم تعلم الحرفة الفنية، او غيرها، من بابها
الواسع، أي ،بالعلم والتعليم والتعلم ، حتى تدوم الفرحة، ويستمر التألق،...لأن الحالة اذا ما استمرت بهذه
الطريقة، فسوف يسود ساحتنا المتطفلون، والإنتهازيون، وسوف نجني خيبة ما
بعدها خيبة...وهنا يتحمل النقاد والمهتمون مسؤولية كبرى، لأنهم بمديحهم ذاك
قد يدخلون أنواعا من الغرور، والعجرفة،والأنا القاتلة، في نفوس أولئك المتطفلين،
فقديما قيل ٌ فاقد الشئ لا يعطيه ٌ ، ... أتمنى صادقا ان يلتفت نقادنا إلى هذا
الجانب، وأن يتريثوا قبل أن يغدقوا وابل مديحهم على كل من هب ودب...
إتقوا الله في مواقفكم، قولوا للمصيب أصبت، وللمخطئ أخطأت،وللمتطفل { حدك تما } ، وللجاهل والمتطاول { تعلم ، وتثقف ، وابحث ، وتواضع،تواضع،تواضع}
وختاما أنهي كلمتي الأخوية هذه، بطلب أوجهه إلى كل العاملين في مجال المسرح،
لمذا هذه الفرقة والشتات،والإقصاء،والمليشيات،وأحاديث الغيبة، والنميمة،والحسد،
؟؟؟؟؟؟ ، لماذا كل هذا الكره فيما بينكم ؟ إن السموم التي يطلقها بعضكم في حق
البعض الأخر،تصل حتى إلى المقاهي، وهذا سلوك مشين، لا يفعله العقلاء، فما
بالكم بعقلاء الفن ؟ لكن ما ينساه هؤلاء المتشبهون بأهل الفن، هو أن اهل الناظور
الشرفاء، وسكانها الأوفياء،من رجال ونساء، وموظفين ، وطلبة ، وعمال ، ...
يعرفون جيدا الحقيقة من الخطأ، فمنهم الكثير ممن تابعوا مسيرة مسرحنا، وعاشوا مراحل تطوره ونموه ، ويعرفون جيدا كل من ناضل بوقته ، وعرقه ،
وباجتهاده ، وتضحياته ، في سبيل ان يبقى مسرحنا حيا ، يعرفون اسماءهم ،
ويحفظون اعمالهم ، ويذكرون سيرتهم بكل خير ...وذلك منذ ما يزيد عن ٣٠
سنة ، وأنا واحد ممن عايشوا تلك المراحل،وأتذكر رفقة أصدقائي من جيلي،
أعمالا مسرحية،وأسماء أصحابها، منذ سنوات السبعين، والثمانين، والتسعين ،
فلماذا كل هذا الإقصاء؟ وكل هذا الحقد؟ ... وأختم مع هذه الفئة التي تنفث كل
السموم ، وفي كل اتجاه ، من أجل تحطيم شخص ، أو إبعاد فنان، إستمعوا بصدق
إستمعوا بقلوبكم،إلى هذا المقطع الرائع من أغنية { توغانغ نمون، إضوضان
نيجوفوس...روخ إيج يطف زرماظ ، يج يطف يفوس...} للفنان المتميز خالد إزري ... عسى أن تكون لكلماتها المعبرة، بلحنها المتميز،وبصوت إزري الخالد،
وقعا رادعا لكل من يريد النيل ـ ظلما ـ من أي إنسان قدم صنيعا لمدينتنآ...
وأقول { أيوز لمسرحية ثسرث،وأيضا أيوز لكل المسرحات التي صنعت البسمة
على شفاهنا،...وأيوز لكل من يشتغل، ويتعب، ويبدع، من أجل أن يهدينا الفرجة
والمتعة، ...أيوز لمن يعلم ،ويكون الممثلين في صمت، ولا يريد جزاء ولا شكورا،
فالتاريخ لا يخلد إلا الشرفاء،اما منتهزي الفرص بغير وجه حق،فهم إلى مزبلته لا
محالة سائرون...

16.أرسلت من قبل عبد الكريم في 23/11/2009 15:39
الحديث عن المسرح بالناظور حديث دو شجون ..المسرح بالمنطقة لايمكن ان ننسبه لزيد او عمر فهو مجموعة من التراكمات ومن والممارسات والتجارب التي عرفها ابو الفنون من خلال مجموعة من الرواد الدين مارسوا المسرح واهتموابه مند عقود وعملوا علىتثبيت اسسه وقؤاعده كل حسب جهده وقدرته واسثطاعته ودلك من اجل ترسيخه وتطويره وابرازه كي يصبح من اهم الثظاهرات الفنية والتقا فية التي تعرفها منطقة الريف ...اكيد ليس هناك معاهد وخرجين ادا استثنينا واحدا وهو نعمان اوراغ خريج المعهد العالي للمسرح والتنشيط الثقافي بالرباط لكن مالا يجب نسيانه بل ونكرانه ايضا ان نعمان قد تلقى تكوينه الاول داحل بعض المجمعيات المسرحية بدار الشباب بالناظور وتتلمد علىيد الاطر المحلية اولا..مسالة اخرى كدلك ان مجموعة من الرواد خضعوا لمجموعة من التداريب المسرحية وفي عدة تخصصات كالتاليف والاخراج الديكور للانارة السينوغرافيا...الخ.والتي تنظمها وزارة الشبيبة والرياضة والجامعة الوطنية لمسرح الهواة ؤالجامعة الوطنية لمسرح الاطفال ومؤسسات اخرى ناهيك عن التداريب الداخلية للجمعيات المحلية..وهده الممارسات كلها اعطت الكثير من الاطر المسرحية التي كان لها الفظل وكل الفظل في تبوء الناظور مكانة متميزةفي عدة تظاهرات فنية سواء على الستوى المحلي او الجهوي او الوطني ..كما كانت سباقة كدلك في وظع اللبنات الاساسية في بناء وتكريس االعمل المسرحي برمته.فالمسرح واحد وليس له اوجه كما يعثقد البعض ويريد ان يوهم الاخرين ويخلق..الفتنة المسرحية...بالمنطقة.افالمسرح جزء لايتجزامهما كانت التجارب..المهم في نظري هو الخلق والابداع وصنع الفرجة المسرحية وتلك هي الحكمة من المسرح.........وعاش ابو الفنون...

17.أرسلت من قبل xD! في 27/11/2009 14:41
ola muy buenas soi irene me estoi konektando en una web de moros jaajajajajajjajajaaj xD!
os odioo!!!
k es bromaa pomaa
bueno soi de kataluña xD!
:0 k alucinante es estoo!!!
uenoo spero k steis todos bien enga xaoo!
oskieromuxoo!


los moros son los mejores viva MARRUECOS!












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

المجلس العلمي بالناظور يعزي في وفاة حميد أمكداو

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

عملية أمنية في مليلية المحتلة تسفر عن اعتقال شخص لتورطه في نشر أفكار متطرفة

مهني يؤكد: تجديد"الطاكسيات" مرغوب والتعاقد العرفي يعيق العملية بالناظور

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

نائب رئيس جماعة بني انصار ينفي ترأسه اللجنة الوطنية للمطالبة بتحرير سبتة ومليلية