فرقة ريفلاند للموسيقى تخلق الحدث في المعهد الفرنسي بوجده

باراكا من الكدوب والوش على الناس، أشمن جنسيات أجنبية لي كاين فهاد الفرقة، كاين عبد العلي لي كيتحدث بأكتر من لغة وأولهم العبرية حيت كيدعي أنه يهودي بالإضافة إلى اللغة الفرنسية والإسبانية وألمانية والإنجليزية لي كان كيتعلمهم من خلال الكتب والمحادثة معا الناس، وبلا ما تزيدو فلوش

mundo an arafto rahmani abdel ali; wa ana ara fih chab du kholoq, wa insan motawadi yusaid wa yusahim maa al jamiyyat bi almoqabil aw bidun moqabi; wajadto fihi insan mohtaram,,la yasmaho fi haqqih,wa yaghfir ahyanan liman dalamah,wa insan mutaqaf wa wai,wa du fan raqi laysa aljami yamlik mitla taqafatih wa fan,ih wa sawtih,wa aqulo laho; anta fi almoqadima maa al fananin al akharin,wa qafilatuki tasir wa ..............wa chukran

anta aktar min fanan,wa lan najida amtalaka fi rifina alkabir, lazkin sa najid aswat hamir wa ta3liqat al hussad,atamana laka atawfiq wa lifirqat RIFLAND

ACH MAN HADAT HATA WAHAD MAFHAMLHOUM NAS CHATHAT M3A LMOUSIKA W SAFI

الى صاحبة تعليق رقم 7 يا رجاء يا قاطعة الرجاء الاغاني التركية والهندية لم تحج لفهم امثالك من الحقودات لتنجح نجاحا ساحقا