ناظورسيتي: متابعة
فند رئيس هيئة أركان الدفاع الفرنسي فريق أول فرانسوا لوكوانتر، مزاعم أن تكون بلاده قد طلبت استخدام الأجواء الجزائرية في عملية عسكرية متعلقة بالنيجر، وذلك في رد على تقرير إخباري بثته الإذاعة الجزائرية.
ونقلت الإذاعة الحكومية الجزائرية أن بلدها رفضت طلبا من فرنسا يتضمن السماح لطائراتها العسكرية بعبور الأجواء الجزائرية من أجل مهاجمة البلد الجار النيجر، على خلفية الإنقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم.
وأورد التقرير الإخباري، مساء يوم أمس الإثنين، أن فرنسا مستعدة لتنفيذ تهديداتها الموجهة إلى المجلس العسكري في النيجر والمتعلقة بتدخل عسكري في حال عدم إطلاق سراح الرئيس محمد بازوم، مشيرا إلى أن “التدخل العسكري بات وشيكا والترتيبات العسكرية جاهزة”.
فند رئيس هيئة أركان الدفاع الفرنسي فريق أول فرانسوا لوكوانتر، مزاعم أن تكون بلاده قد طلبت استخدام الأجواء الجزائرية في عملية عسكرية متعلقة بالنيجر، وذلك في رد على تقرير إخباري بثته الإذاعة الجزائرية.
ونقلت الإذاعة الحكومية الجزائرية أن بلدها رفضت طلبا من فرنسا يتضمن السماح لطائراتها العسكرية بعبور الأجواء الجزائرية من أجل مهاجمة البلد الجار النيجر، على خلفية الإنقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم.
وأورد التقرير الإخباري، مساء يوم أمس الإثنين، أن فرنسا مستعدة لتنفيذ تهديداتها الموجهة إلى المجلس العسكري في النيجر والمتعلقة بتدخل عسكري في حال عدم إطلاق سراح الرئيس محمد بازوم، مشيرا إلى أن “التدخل العسكري بات وشيكا والترتيبات العسكرية جاهزة”.
وأطاح قادة الانقلاب في النيجر، بالرئيس بازوم نهاية يوليوز 2023، وأغلقوا المجال الجوي أمام الطائرات الفرنسية مع تعليق الإتفاقيات العسكرية مع فرنسا.
من جهة أخرى، اجتمع قادة جيوش مجموعة غرب إفريقيا “إيكواس”، في غانا، ليحددوا فيه موعد التدخل العسكري دون الكشف عنه.
وتطالب كل من دول “إيكواس” وفرنسا، قادة الإنقلاب في النيجر باعادة محمد بازوم إلى منصبه رئيسا شرعيا للبلاد، وهو الطلب الذي قوبل بالرفض لحد الآن.
ومن جهة أخرى، أعلن ما يسمى بالمجلس الوطني لإنقاذ الوطن، في النيجر عن مرحلة انتقالية مدتها 3 سنوات وعن فتح حوار وطني شامل.
من جهة أخرى، اجتمع قادة جيوش مجموعة غرب إفريقيا “إيكواس”، في غانا، ليحددوا فيه موعد التدخل العسكري دون الكشف عنه.
وتطالب كل من دول “إيكواس” وفرنسا، قادة الإنقلاب في النيجر باعادة محمد بازوم إلى منصبه رئيسا شرعيا للبلاد، وهو الطلب الذي قوبل بالرفض لحد الآن.
ومن جهة أخرى، أعلن ما يسمى بالمجلس الوطني لإنقاذ الوطن، في النيجر عن مرحلة انتقالية مدتها 3 سنوات وعن فتح حوار وطني شامل.