فريق طبي مغربي ينجح في أول عملية لزراعة مضخة القلب
ناظورسيتي: متابعة
أجرى فريق طبي مغربي بنجاح أول عملية زرع لجهاز Heart-Mate 3 LVAD ( جهاز مساعدة البطين الأيسر) في المغرب.
قاد الفريق الجراحي هذه العملية في الدار البيضاء بإشراف الدكتور محمد العمراني، الذي يتمتع بخبرة طويلة في مجال جراحة القلب والأوعية الدموية والذي عمل في المملكة المتحدة لمدة 25 عاما.
تمت هذه العملية لمريض يبلغ من العمر 68 عاما كان يعاني من قصور في القلب في مراحله المتقدمة. وتهدف هذه العملية إلى منح المريض الفرصة لاستعادة حياة طبيعية بعد أن توقف قلبه عن العمل بشكل جيد.
أجرى فريق طبي مغربي بنجاح أول عملية زرع لجهاز Heart-Mate 3 LVAD ( جهاز مساعدة البطين الأيسر) في المغرب.
قاد الفريق الجراحي هذه العملية في الدار البيضاء بإشراف الدكتور محمد العمراني، الذي يتمتع بخبرة طويلة في مجال جراحة القلب والأوعية الدموية والذي عمل في المملكة المتحدة لمدة 25 عاما.
تمت هذه العملية لمريض يبلغ من العمر 68 عاما كان يعاني من قصور في القلب في مراحله المتقدمة. وتهدف هذه العملية إلى منح المريض الفرصة لاستعادة حياة طبيعية بعد أن توقف قلبه عن العمل بشكل جيد.
وبحسب تصريحات الدكتور محمد العمراني، فإن هذه العملية تمثل إنجازا هاما نظرا لأنه في السابق، كانت زراعة القلب هي الخيار الوحيد المتاح للمرضى في مثل هذه الحالات نظرا لندرة التبرع بالأعضاء.
ولكن مع تطور تقنيات جهاز LVAD واستدامتها، أصبح هذا الجهاز الاختيار العلاجي المفضل في معالجة قصور القلب المتقدم في المغرب.
بالإضافة إلى ذلك، تساهم هذه العملية في تعزيز علاج قصور القلب في المغرب، حيث تواجه المستشفيات صعوبة في الحصول على أعضاء لزراعة القلب، وتتطلب عمليات الزرع الخارجية تكاليف وإجراءات معقدة. وبفضل جهاز LVAD، يمكن للمرضى الاستفادة من تحسين في جودة حياتهم دون الحاجة إلى زراعة قلب.
تجدر الإشارة إلى أن هذه العملية تعد نتيجة لجهود فريق طبي مؤلف من متخصصين مغاربة محترفين في مجال جراحة القلب والأوعية الدموية، وتم تدريب وتأهيل المريض وعائلته بشكل مكثف قبل وبعد العملية لضمان نجاحها.
ولكن مع تطور تقنيات جهاز LVAD واستدامتها، أصبح هذا الجهاز الاختيار العلاجي المفضل في معالجة قصور القلب المتقدم في المغرب.
بالإضافة إلى ذلك، تساهم هذه العملية في تعزيز علاج قصور القلب في المغرب، حيث تواجه المستشفيات صعوبة في الحصول على أعضاء لزراعة القلب، وتتطلب عمليات الزرع الخارجية تكاليف وإجراءات معقدة. وبفضل جهاز LVAD، يمكن للمرضى الاستفادة من تحسين في جودة حياتهم دون الحاجة إلى زراعة قلب.
تجدر الإشارة إلى أن هذه العملية تعد نتيجة لجهود فريق طبي مؤلف من متخصصين مغاربة محترفين في مجال جراحة القلب والأوعية الدموية، وتم تدريب وتأهيل المريض وعائلته بشكل مكثف قبل وبعد العملية لضمان نجاحها.
