ناظورسيتي: متابعة
ظهر مصطفى الرميد، وزير حقوق الانسان في حكومة سعد الدين العثماني، بمستوى لا ينسجم و أهداف وزارته، حيث حاول استفزاز منشط إذاعة "راديو أصوات" بهدف التهرب من سؤالين طرحهما عليه.
وتحول سلوك مصطفى الرميد، الذي لوح بمغادرة الاستوديو قبل أن يتراجع عن موقفه ويكمل الحلقة، إلى مادة للسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، اذ تساءل عدد من النشطاء عن مدى تشبع المذكور بثقافة حقوقية تخوله تدبير وزارة حقوق الانسان.
ظهر مصطفى الرميد، وزير حقوق الانسان في حكومة سعد الدين العثماني، بمستوى لا ينسجم و أهداف وزارته، حيث حاول استفزاز منشط إذاعة "راديو أصوات" بهدف التهرب من سؤالين طرحهما عليه.
وتحول سلوك مصطفى الرميد، الذي لوح بمغادرة الاستوديو قبل أن يتراجع عن موقفه ويكمل الحلقة، إلى مادة للسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، اذ تساءل عدد من النشطاء عن مدى تشبع المذكور بثقافة حقوقية تخوله تدبير وزارة حقوق الانسان.