ناظورسيتي
توصل ناظورسيتي، ببيان موقع من طرف مجموعة من الفعاليات الحقوقية والمدنية والسياسية والجمعوية بالريف والمهجر. تؤكد فيه، أنه وبعد متابعتهم لما سموه بـ "التدبير الرسمي والمؤسساتي لملف المصالحة بالريف، وهو التدبير الذي يتسم بالمحدودية والانتقائية وغياب أهم شروط ومعايير العدالة الانتقالية.."، وهي المعايير التي وصفها البيان كذلك بـ "الملتف حولها بالمغرب".
وفي خضم تدارس السبل الحقيقية التي تعد من مقومات التأسيس لتجربة نموذجية تحقق المصالحة الوطنية، وكذا ما تم الوقوف اليه عند إفراز أعضاء اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان للناظور والحسيمة والدريوش في التاسع من يناير الماضي.. فإن الموقعين على هذا البيان يعلنون رفضهم للمقاربة الرسمية للدولة المغربية فيما يخص ملف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بالريف.
كما أكد البيان ضرورة المطالبة باعتماد صيغ ديمقراطية، واستنكاره لـ "طريقة وظروف تعيين أعضاء اللجنة الجهوية للريف"، كما دعا ذات البيان الى توفير إرادة سياسية لمعالجة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بالريف، وجعل يوم 19 من يناير من العام الحالي يوما للمطالبة بالكشف الكامل عن حقيقة انتفاضات الريف سنوات 58، 59 و84، وكذا الكشف عن مقابر شهداء انتفاضة "الجوع والكرامة".
توصل ناظورسيتي، ببيان موقع من طرف مجموعة من الفعاليات الحقوقية والمدنية والسياسية والجمعوية بالريف والمهجر. تؤكد فيه، أنه وبعد متابعتهم لما سموه بـ "التدبير الرسمي والمؤسساتي لملف المصالحة بالريف، وهو التدبير الذي يتسم بالمحدودية والانتقائية وغياب أهم شروط ومعايير العدالة الانتقالية.."، وهي المعايير التي وصفها البيان كذلك بـ "الملتف حولها بالمغرب".
وفي خضم تدارس السبل الحقيقية التي تعد من مقومات التأسيس لتجربة نموذجية تحقق المصالحة الوطنية، وكذا ما تم الوقوف اليه عند إفراز أعضاء اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان للناظور والحسيمة والدريوش في التاسع من يناير الماضي.. فإن الموقعين على هذا البيان يعلنون رفضهم للمقاربة الرسمية للدولة المغربية فيما يخص ملف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بالريف.
كما أكد البيان ضرورة المطالبة باعتماد صيغ ديمقراطية، واستنكاره لـ "طريقة وظروف تعيين أعضاء اللجنة الجهوية للريف"، كما دعا ذات البيان الى توفير إرادة سياسية لمعالجة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بالريف، وجعل يوم 19 من يناير من العام الحالي يوما للمطالبة بالكشف الكامل عن حقيقة انتفاضات الريف سنوات 58، 59 و84، وكذا الكشف عن مقابر شهداء انتفاضة "الجوع والكرامة".