ناظورسيتي: متابعة
قامت مجموعة من الفعاليات السياسية والمدنية والجمعوية، ونشطاء بالفايس بوك، بالتعبير عن غضبهم واستنكارهم لما قام به بعض المحتجين بمدينة بيتز الفرنسية، واقدامهم على احراق العلم الوطني خلال وقفة تطالب بإطلاق سراح المعتقلين.
واعتبرت الفعاليات المستنكرة لهذا الفعل الشنيع، ان ما اقدم على هذا الفعل لا ينتمي لهذا الوطن، وليس له غيرة عن الريف والمغرب، مبرزين ان هؤلاء لا يمثلون لا المغاربة ولا الريفيين، وانهم يخدمون اجندات خارجية ويريدون ان تتأزم الأوضاع في المنطقة.
وأشارت ذات الفعاليات على رفضها التام لمثل هذه الأفعال التي تبين مدى حقد البعض على المغرب وعلى المكتسبات المحققة، معتبرين ان ارتكاب هذا الفعل في مثل هذه الوقت يأتي من اجل التشويش وخدمة لأجندات تسعى جاهدة لعرقلة السمار التنموي في المغرب.
وسبق لحرق العلم المغربي من طرف سيدة بباريس ان عرف استنكار كبيرا من جميع اطياف المجتمع المغربي كما ادانته فعاليات من منطقة الريف وباقي ربوع المملكة، واعتبر النشطاء ان تكرار هذا الفعل هو مجرد عمل صباني استفزازي سيتصدى له المغاربة وفي مقدمتهم الريفيين.
قامت مجموعة من الفعاليات السياسية والمدنية والجمعوية، ونشطاء بالفايس بوك، بالتعبير عن غضبهم واستنكارهم لما قام به بعض المحتجين بمدينة بيتز الفرنسية، واقدامهم على احراق العلم الوطني خلال وقفة تطالب بإطلاق سراح المعتقلين.
واعتبرت الفعاليات المستنكرة لهذا الفعل الشنيع، ان ما اقدم على هذا الفعل لا ينتمي لهذا الوطن، وليس له غيرة عن الريف والمغرب، مبرزين ان هؤلاء لا يمثلون لا المغاربة ولا الريفيين، وانهم يخدمون اجندات خارجية ويريدون ان تتأزم الأوضاع في المنطقة.
وأشارت ذات الفعاليات على رفضها التام لمثل هذه الأفعال التي تبين مدى حقد البعض على المغرب وعلى المكتسبات المحققة، معتبرين ان ارتكاب هذا الفعل في مثل هذه الوقت يأتي من اجل التشويش وخدمة لأجندات تسعى جاهدة لعرقلة السمار التنموي في المغرب.
وسبق لحرق العلم المغربي من طرف سيدة بباريس ان عرف استنكار كبيرا من جميع اطياف المجتمع المغربي كما ادانته فعاليات من منطقة الريف وباقي ربوع المملكة، واعتبر النشطاء ان تكرار هذا الفعل هو مجرد عمل صباني استفزازي سيتصدى له المغاربة وفي مقدمتهم الريفيين.