في سابقة بالحسيمة.. إحتجاج وإنسحاب من المسجد بعد إتهام النشطاء بدعاة الفتنة

واش دبا الي بغاو احيدوه احيدوه والله باز شمكارة كيتدخلو حتى في حرمة المساجد

momo ya 3iyachi irka3 li sayidok wa skot viva al7irak

naam fitna zafzafi gaso ethakem

Ntina a Nadorcity ma3ndkch lha9 tgol zfzafi Nasir chdoh hwa halyan rah fdar kayhdr m3a ljamahir 3acha zfzafi moto albltajya

Tahiya nidaliya akhokm rifi
Wala3nato 3alatojar Din
Aynaka ya3omar
Radiya llaho ta3la 3anka

arabbi ssalama

في في في ja ja ja برافو الفيزازي البطل

momo كون كتعرف مامعنى حرمة المسجد مااديروش البيران واديسكوهات وشقق مفروشه لسياح الخليج والاوروبيين واقبل ماتهدر اعلا اسيادك اريافه سير توضىء من النجاسه الي فيك ..عاش الريف ولا عاش من خانه ياتريكة لبنى ابيضار

الزفزافي اغتر بكثرة الجموع متوهما تفويضا شعبيا في حين ان اي مغني راب تافه يحشد ما يفوقها بأضعاف ، واذا كان الحشد معيارا للشرعية فان مهرجان موازين يستقطب الملايين و سهرات ساحة الحسيمة تستقطب مئات الالاف، الم يمهد السيسي لمجزرة رابعة بمليونية اكسبته الشرعية! فضلا عن ان اي حشد انما يتكون في الغالب من المراهقين واشباه المتعلمين المأخودين بسحر اللحظة القطيعية ، ومن حتميات علم سيكولوجيا الجماهير انه كلما كثرت الحشود الا وانخفض مستوى الوعي وهو ما يعزز امكانية انفلاتها العدواني عند ابسط متغير، وهنا لا ينفع مجرد التعويل على شعار السلمية كما يتوهم الزفزافي ، العبرة في التراس الملاعب و تشاوسيسكو التي انقلبت الحشود ضده بعدما كانت قبل لحظات تهلل بحياته ،الحشود لا يعول عليها الا في الحروب - عقلاء من الحسيمة حاولوا ثني الزفزافي عن تهوره المشين داخل المسجد لكنه تجاهلهم بغطرسته وشعبويته بحيث اصبح كل من يخالفه الرأي بيدق مخزني ،الزفزافي نصب نفسه،كاي داعشي، وصيا على اسلوب عيش المغاربة ومعتقداتهم علما انه كان قبل شهور حارسا يؤمن سهرات نادي ليلي في الحسيمة ، الزفزافي محامي فاشل لقضية عادلة