ناظورسيتي: متابعة
أعد الجيش الاسباني بمدينة سبتة المحتلة، اليوم الجمعة احتفالا بالذكرى الـ 97 لحصول البحرية الإسبانية في المدينة المحتلة على ميدالية عسكرية لدورها في الإنزال العسكري الفرنسي في خليج الحسيمة الذي استمر من 6 شتنبر إلى 15 أكتوبر من العام 1925.
وعرفت سبتة المحتلة اليوم تنظيم عرض عسكري بذات المناسبة في الثكنة العسكرية ” أوتيرا ” شاركت فيه عناصر من مختلف الوحدات العسكرية في الجيش الاسباني كما حضر الحفل عدد من القادة والشخصيات المدنية.
أعد الجيش الاسباني بمدينة سبتة المحتلة، اليوم الجمعة احتفالا بالذكرى الـ 97 لحصول البحرية الإسبانية في المدينة المحتلة على ميدالية عسكرية لدورها في الإنزال العسكري الفرنسي في خليج الحسيمة الذي استمر من 6 شتنبر إلى 15 أكتوبر من العام 1925.
وعرفت سبتة المحتلة اليوم تنظيم عرض عسكري بذات المناسبة في الثكنة العسكرية ” أوتيرا ” شاركت فيه عناصر من مختلف الوحدات العسكرية في الجيش الاسباني كما حضر الحفل عدد من القادة والشخصيات المدنية.
ويظل الانزال العسكري الاسباني في خليج الحسيمة أهم الانجازات التي حققتها القوات الاسبانية في حربها بالريف و ذلك مع اعتبار هزائمها المتتالية على يد أبطال المقاومة في حرب الريف بقيادة الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي.
وقد تكبد العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
ولم تتمكن اسبانيا من كبح جماح المقاومة في الريف إلا بعد أن قصفت مختلف المناطق بالغازات السامة أضف لذلك المساندة الاستعمارية الثانية من فرنسا التي خافت على مناطق نفوذها الاستعماري التي امتدت إليها يد المقاومة.
الإنزال العسكري أو (بالإسبانية: Desembarco de Alhucemas)؛ هو عملية إبرار بحري وجوي، قادتها القوات العسكرية الإسبانية، بدعم فرنسي، في 8 شتنبر 1925، بساحل الحسيمة، في الريف، شمال المغرب، بهدف حسم حرب الريف. ويعد الإنزال الأول من نوعه في التاريخ العسكري، وتمت دراسته، لاحقا، خلال الإعداد لإنزال نورماندي في الحرب العالمية الثانية.
وقد تكبد العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد.
ولم تتمكن اسبانيا من كبح جماح المقاومة في الريف إلا بعد أن قصفت مختلف المناطق بالغازات السامة أضف لذلك المساندة الاستعمارية الثانية من فرنسا التي خافت على مناطق نفوذها الاستعماري التي امتدت إليها يد المقاومة.
الإنزال العسكري أو (بالإسبانية: Desembarco de Alhucemas)؛ هو عملية إبرار بحري وجوي، قادتها القوات العسكرية الإسبانية، بدعم فرنسي، في 8 شتنبر 1925، بساحل الحسيمة، في الريف، شمال المغرب، بهدف حسم حرب الريف. ويعد الإنزال الأول من نوعه في التاريخ العسكري، وتمت دراسته، لاحقا، خلال الإعداد لإنزال نورماندي في الحرب العالمية الثانية.