ناظورسيتي: متابعة
في عجلة من أمرها، انتقلت عناصر أمنية محلية بالقنيطرة، إلى مقبرة "الرضوان"، في استنفار بسبب زعم أحدهم لسماعه صوتا يصدر بالقرب من قبر ميت مدفون من أسبوع بذات المقبرة.
كما وشهدت المقبرة المذكورة زوال اليوم الجمعة 31 دجنبر الجاري، تواجد العشرات من المواطنين، بعد شيوع مزاعم تفيذ بأن شخصاً قال بأنه كان يسمع أنينا وضربا على الحجر، يصدر من داخل قبر، حيث عرض ذلك على ذوي الفقيد، الذين أتوا للترحم على المتوفي، وهو الذي ودع الحياة في عقده الثامن.
ووفق المعطيات الواردة من مصادر محلية بالقنيطرة، فإن المتوفي الذي قيل لأسرته بأن صوتا صدر من قبره، كان قد توفي وووري الثرى منذ سبعة أيام، إلا إن الحاضرين انحازوا إلى استحالة صحة الخبر المزعوم، وقالوا بأن تلك مجرد أوهام وتهيئات لأهل السبعيني.
في عجلة من أمرها، انتقلت عناصر أمنية محلية بالقنيطرة، إلى مقبرة "الرضوان"، في استنفار بسبب زعم أحدهم لسماعه صوتا يصدر بالقرب من قبر ميت مدفون من أسبوع بذات المقبرة.
كما وشهدت المقبرة المذكورة زوال اليوم الجمعة 31 دجنبر الجاري، تواجد العشرات من المواطنين، بعد شيوع مزاعم تفيذ بأن شخصاً قال بأنه كان يسمع أنينا وضربا على الحجر، يصدر من داخل قبر، حيث عرض ذلك على ذوي الفقيد، الذين أتوا للترحم على المتوفي، وهو الذي ودع الحياة في عقده الثامن.
ووفق المعطيات الواردة من مصادر محلية بالقنيطرة، فإن المتوفي الذي قيل لأسرته بأن صوتا صدر من قبره، كان قد توفي وووري الثرى منذ سبعة أيام، إلا إن الحاضرين انحازوا إلى استحالة صحة الخبر المزعوم، وقالوا بأن تلك مجرد أوهام وتهيئات لأهل السبعيني.
هذا وانتشرت "إشاعة" صدور أصوات من داخل قبر بمقبرة الرضوان بالقنيطرة، بسرعة في الحي المجاور، ما دفع لتجمهر العشرات من الفضوليين، وجيران وأقارب المتوفي المذكور، علاوة على وصول عناصر الشرطة.
وفي مفارقة، قالت مصادر محلية، بأن السلطات الأمنية لم تُسجل استماعها لأية أصوات بالقرب من القبر ما جعل الأمن، يعرض على ذوي الميت خيارين قانونيين، أولهما اتجاه نبش القبر أو الاكتفاء بعدم حفره.
هذا ووقع ذوي المتوفي على محضر بعدم النبش في القبر، سيما وأن ولدهم سبعيني، وتوفي قبل أسبوع.
وقالت مصادر محلية، بأن شخصا شرع في حفر جزء من القبر، رغم عدم توفر حكم قضائي يرخص بذلك، ففر إلى إحدى الغابات القريبة.
من جهة أخرى، تم فتح تحقيق من طرف مصالح للكشف عن هوية الشخص الذي شرع في نبش القبر بنفسه دون وجود ترخيص قانونية، في الوقت الذي شاع خبر سماع الأصوات المزعومة قرب القبر.
وفي مفارقة، قالت مصادر محلية، بأن السلطات الأمنية لم تُسجل استماعها لأية أصوات بالقرب من القبر ما جعل الأمن، يعرض على ذوي الميت خيارين قانونيين، أولهما اتجاه نبش القبر أو الاكتفاء بعدم حفره.
هذا ووقع ذوي المتوفي على محضر بعدم النبش في القبر، سيما وأن ولدهم سبعيني، وتوفي قبل أسبوع.
وقالت مصادر محلية، بأن شخصا شرع في حفر جزء من القبر، رغم عدم توفر حكم قضائي يرخص بذلك، ففر إلى إحدى الغابات القريبة.
من جهة أخرى، تم فتح تحقيق من طرف مصالح للكشف عن هوية الشخص الذي شرع في نبش القبر بنفسه دون وجود ترخيص قانونية، في الوقت الذي شاع خبر سماع الأصوات المزعومة قرب القبر.