ناظورسيتي
نشرت إحدى الصفحات الفيسبوكية، قبل قليل يومه الثلاثاء 15 ماي، مقطعي فيديو، ظهر به الشاب المطلوب للعدالة، عقب تورطه في مقتل شخص، أطلق عليه الرصاص بواسطة بندقية صيد بتاريخ 8 ماي الجاري بجماعة بني سلمان بشفشاون.
وكشف هذا الشخص بهذا الفيديو، أنه ما زال في حالة فرار منذ وقوع الجريمة، وقد تورط في هذا الفعل الإجرامي دفاعا على أرض فلاحية، تعود ملكيتها لوالده والتي حاولت أسرة الضحية، حرمانه منها بالقوة.
وظهر هذا الشاب البالغ من العمر 35 سنة، في مقطعي فيديو، وهو يحاول جعل نفسه ضحية، مدعيا أنه كان مضطرا إلى إطلاق الرصاص دفاعا عن نفسه بسبب شعوره بـ "الحكرة".
ولقد كشف عبد المجيد أحارز في وقت سابق، عضو المرصد الدولي للإعلام وحقوق الإنسان، أن الشجار الذي وقع أمس الثلاثاء بضواحي شفشاون وسقط ضحيته شخص وأصيب ثلاثة آخرون بجروح بليغة، يرجع إلى 25 سنة من النزاعات في المحاكم.
وأوضح أحارز، أن المحكمة سبق وحكمت لصالح الشخص الذي استعمل العيارات النارية، إلا أن عدم تنفيذ الحكم كان يشجع خصومه على استغلال أرضه قسراً، حيث أنهم في آخر موسم للحرث زرعوا فيها الحمص.
وأبرز أحارز على جداره بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن الشجار لم يقتصر على إطلاق النار وحسب، وإنما جرى استعمال أسلحة بيضاء خطيرة أيضاً، حيث تم قطع ساق المقتول بوساطة شاقور.
نشرت إحدى الصفحات الفيسبوكية، قبل قليل يومه الثلاثاء 15 ماي، مقطعي فيديو، ظهر به الشاب المطلوب للعدالة، عقب تورطه في مقتل شخص، أطلق عليه الرصاص بواسطة بندقية صيد بتاريخ 8 ماي الجاري بجماعة بني سلمان بشفشاون.
وكشف هذا الشخص بهذا الفيديو، أنه ما زال في حالة فرار منذ وقوع الجريمة، وقد تورط في هذا الفعل الإجرامي دفاعا على أرض فلاحية، تعود ملكيتها لوالده والتي حاولت أسرة الضحية، حرمانه منها بالقوة.
وظهر هذا الشاب البالغ من العمر 35 سنة، في مقطعي فيديو، وهو يحاول جعل نفسه ضحية، مدعيا أنه كان مضطرا إلى إطلاق الرصاص دفاعا عن نفسه بسبب شعوره بـ "الحكرة".
ولقد كشف عبد المجيد أحارز في وقت سابق، عضو المرصد الدولي للإعلام وحقوق الإنسان، أن الشجار الذي وقع أمس الثلاثاء بضواحي شفشاون وسقط ضحيته شخص وأصيب ثلاثة آخرون بجروح بليغة، يرجع إلى 25 سنة من النزاعات في المحاكم.
وأوضح أحارز، أن المحكمة سبق وحكمت لصالح الشخص الذي استعمل العيارات النارية، إلا أن عدم تنفيذ الحكم كان يشجع خصومه على استغلال أرضه قسراً، حيث أنهم في آخر موسم للحرث زرعوا فيها الحمص.
وأبرز أحارز على جداره بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن الشجار لم يقتصر على إطلاق النار وحسب، وإنما جرى استعمال أسلحة بيضاء خطيرة أيضاً، حيث تم قطع ساق المقتول بوساطة شاقور.