قبيل حلول فصل الصيف.. عمالة الناظور تتدارس تدبير شواطئ الإقليم
ناظور سيتي: متابعة
قامت اللجنة الإقليمية لتدبير الشواطئ التابعة لإقليم الناظور، هذا اليوم الخميس، بمقر العمالة، بعقد لقاء تم تخصيصه لتدارس التدبير الأمثل لهذه الفضاءات ومدى جاهزيتها لاستقبال المصطافين خلال فصل الصيف.
وحضر اللقاء الذي ترأسه عامل إقليم الناظور، كل من المديرة العامة لوكالة تهيئة واستثمار موقع بحيرة مارتشيكا، ورؤساء المصالح الأمنية، والكاتب العام للعمالة، إضافة إلى رجال السلطة ورؤساء الجماعات الترابية ورؤساء المصالح الإقليمية.
وجاء هذا اللقاء، تفعيلا لمقتضيات الدورية الوزارية المشتركة لوزير الداخلية ووزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء التي تم توقيعها في السابع عشر من ماي 2018، التي تتعلق بتدبير الشواطئ من طرف الجماعات.
قامت اللجنة الإقليمية لتدبير الشواطئ التابعة لإقليم الناظور، هذا اليوم الخميس، بمقر العمالة، بعقد لقاء تم تخصيصه لتدارس التدبير الأمثل لهذه الفضاءات ومدى جاهزيتها لاستقبال المصطافين خلال فصل الصيف.
وحضر اللقاء الذي ترأسه عامل إقليم الناظور، كل من المديرة العامة لوكالة تهيئة واستثمار موقع بحيرة مارتشيكا، ورؤساء المصالح الأمنية، والكاتب العام للعمالة، إضافة إلى رجال السلطة ورؤساء الجماعات الترابية ورؤساء المصالح الإقليمية.
وجاء هذا اللقاء، تفعيلا لمقتضيات الدورية الوزارية المشتركة لوزير الداخلية ووزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء التي تم توقيعها في السابع عشر من ماي 2018، التي تتعلق بتدبير الشواطئ من طرف الجماعات.
كما يأتي إنعقاد اللجنة الإقليمية للشواطىء خلال هذه السنة، بعد سلسلة من الإجتماعات على مستوى هذه العمالة، إذ تم خلالها تقديم تشخيص شامل للوضعية الراهنة التي تعرفها شواطئ الإقليم على جميع المستويات.
وقامت اللجنة، بطرح الإكراهات والإشكالات التي تواجهها على مستوى التهيئة والتدبير، منها إشكالات قانونية وتنظيمية و إشكالات ضعف البنيات التحتية والإحتلالات غير القانونية للملك العام البحري.
و أبرزالعامل، الإمكانات والإشعاع الذي تتمتع به شواطئ الإقليم، مؤكدا على الدور الحيوي لهذه الشواطىء في التنشيط السياحي.
كما شدد، على الأهمية التي يكتسيها العمل الجماعي وتعبئة جميع المتدخلين وكافة الوسائل، من أجل ضمان تدبير أفضل لهذه الفضاءات، التي تعرف إقبال عدد كبير من المصطافين.
وقامت اللجنة، بطرح الإكراهات والإشكالات التي تواجهها على مستوى التهيئة والتدبير، منها إشكالات قانونية وتنظيمية و إشكالات ضعف البنيات التحتية والإحتلالات غير القانونية للملك العام البحري.
و أبرزالعامل، الإمكانات والإشعاع الذي تتمتع به شواطئ الإقليم، مؤكدا على الدور الحيوي لهذه الشواطىء في التنشيط السياحي.
كما شدد، على الأهمية التي يكتسيها العمل الجماعي وتعبئة جميع المتدخلين وكافة الوسائل، من أجل ضمان تدبير أفضل لهذه الفضاءات، التي تعرف إقبال عدد كبير من المصطافين.
