ناظورسيتي من أنفيرس
اجتمع قدماء لاعبي فريق الفتح الناظوري وعدد من الفعاليات بأوروبا، يومه السبت 26 شتنبر الجاري، بمدينة أنفيرس البلجيكية، لتأسيس جمعية قدماء لاعبي الفتح الناظور لكرة القدم، وذلك تحت إشراف اللجنة التحضيرية التي ترأسها اللاعبين السابقين للفريق محمد بنخدة ومحمد القدوري ومراد يبقى.
وشهد حفل تأسيس الجمعية حضور عدد من لاعبي الفريق السابقين المقيمين بعدد من الدول الأوروبية، خاصة بفرنسا اسبانيا ألمانيا سويسرا وبلجيكا وهولندا، وذلك في أول لقاء تواصلي وتنظيمي، استهل بوجبة الفطور وتقديم اللجنة التحضيرية لبرنامج تأسيس الجمعية.
ونظمت بعد ذلك، في زوال نفس اليوم مباراة في كرة القدم، جمعت اللاعبين القدامى والفاعلين الحاضرين من محبي وأنصار الفريق والغيورين على إقليم الناظور والشأن الرياضي، حيث انقسموا إلى فريقين، برئاسة مراد يبقى الحارس السابق للمنتخب الوطني، وفريق طارق هرواش، انتهت بفوز فريق هذا الأخير.
وفي ختام اللقاء، أقيمت مأدبة عشاء، تم خلالها مناقشة أهداف وخطة عمل الجمعية لمد يد العون للنادي ماديا، ثم تقاسم التجارب مع اللاعبين الحاليين خصوصا الفئات الصاعدة، حيث تقرر بالخصوص على المدى المتوسطي، تنظيم ملتقى سنوي يجمع لاعبي الفتح وشخصيات رياضية من الناظور بالخارج، وتنظيم مبادرة رسمية واحدة كل سنة تتمثل في خلق أو دعم مشروع لشخص أو عدة أشخاص سيتم تحديدهم وفقا لمعايير دقيقة من اجل تحسين وضعيتهم الاجتماعية خصوصا اللاعبين السابقين الذين يعيشون الهشاشة
وبخصوص مداخيل الجمعية، فقد تقرر أن تتكون بالدرجة الأولى من انخراط أعضاء الجمعية، وثم من مساهمات المحبين وفاعلي الخير وأبناء الجالية، مع تحديد مبدأ الانخراط أن يكون ليس شرطا من شروط الانضمام إلى المجموعة.
اجتمع قدماء لاعبي فريق الفتح الناظوري وعدد من الفعاليات بأوروبا، يومه السبت 26 شتنبر الجاري، بمدينة أنفيرس البلجيكية، لتأسيس جمعية قدماء لاعبي الفتح الناظور لكرة القدم، وذلك تحت إشراف اللجنة التحضيرية التي ترأسها اللاعبين السابقين للفريق محمد بنخدة ومحمد القدوري ومراد يبقى.
وشهد حفل تأسيس الجمعية حضور عدد من لاعبي الفريق السابقين المقيمين بعدد من الدول الأوروبية، خاصة بفرنسا اسبانيا ألمانيا سويسرا وبلجيكا وهولندا، وذلك في أول لقاء تواصلي وتنظيمي، استهل بوجبة الفطور وتقديم اللجنة التحضيرية لبرنامج تأسيس الجمعية.
ونظمت بعد ذلك، في زوال نفس اليوم مباراة في كرة القدم، جمعت اللاعبين القدامى والفاعلين الحاضرين من محبي وأنصار الفريق والغيورين على إقليم الناظور والشأن الرياضي، حيث انقسموا إلى فريقين، برئاسة مراد يبقى الحارس السابق للمنتخب الوطني، وفريق طارق هرواش، انتهت بفوز فريق هذا الأخير.
وفي ختام اللقاء، أقيمت مأدبة عشاء، تم خلالها مناقشة أهداف وخطة عمل الجمعية لمد يد العون للنادي ماديا، ثم تقاسم التجارب مع اللاعبين الحاليين خصوصا الفئات الصاعدة، حيث تقرر بالخصوص على المدى المتوسطي، تنظيم ملتقى سنوي يجمع لاعبي الفتح وشخصيات رياضية من الناظور بالخارج، وتنظيم مبادرة رسمية واحدة كل سنة تتمثل في خلق أو دعم مشروع لشخص أو عدة أشخاص سيتم تحديدهم وفقا لمعايير دقيقة من اجل تحسين وضعيتهم الاجتماعية خصوصا اللاعبين السابقين الذين يعيشون الهشاشة
وبخصوص مداخيل الجمعية، فقد تقرر أن تتكون بالدرجة الأولى من انخراط أعضاء الجمعية، وثم من مساهمات المحبين وفاعلي الخير وأبناء الجالية، مع تحديد مبدأ الانخراط أن يكون ليس شرطا من شروط الانضمام إلى المجموعة.