ناظورسيتي: متابعة
أدانت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالإجماع، خطاب الكراهية والتحريض على العنف ضد الأشخاص أو الجماعات على أساس دينهم أو معتقدهم. ويشكل هذا القرار التاريخي، الذي تقدم به المغرب، خطوة مهمة في مكافحة هذه الآفة الخطيرة التي تهدد السلم والأمن الدوليين.
ويدعو القرار الدول الأعضاء إلى اتخاذ إجراءات محددة لمكافحة خطاب الكراهية، بما في ذلك وضع تعريف متفق عليه له وعقد مؤتمر عالمي لمناقشة سبل مكافحته.
ويعد هذا القرار إنجازاً كبيراً للمغرب، الذي كان من أبرز الداعمين لمكافحة خطاب الكراهية، وتأكيداً على دوره الريادي في تعزيز السلم والأمن الدوليين.
أدانت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالإجماع، خطاب الكراهية والتحريض على العنف ضد الأشخاص أو الجماعات على أساس دينهم أو معتقدهم. ويشكل هذا القرار التاريخي، الذي تقدم به المغرب، خطوة مهمة في مكافحة هذه الآفة الخطيرة التي تهدد السلم والأمن الدوليين.
ويدعو القرار الدول الأعضاء إلى اتخاذ إجراءات محددة لمكافحة خطاب الكراهية، بما في ذلك وضع تعريف متفق عليه له وعقد مؤتمر عالمي لمناقشة سبل مكافحته.
ويعد هذا القرار إنجازاً كبيراً للمغرب، الذي كان من أبرز الداعمين لمكافحة خطاب الكراهية، وتأكيداً على دوره الريادي في تعزيز السلم والأمن الدوليين.
يأتي هذا القرار في سياق تصاعد خطاب الكراهية في السنوات الأخيرة، والذي أدى إلى أعمال عنف وتمييز ضد الأفراد والمجتمعات على أساس دينهم أو معتقدهم. وبحسب تقرير الأمم المتحدة، فإن 1.6 مليار شخص حول العالم يتعرضون لأشكال مختلفة من التمييز الديني.
ويشكل خطاب الكراهية تهديدا خطيرا للسلم والأمن الدوليين، حيث يمكن أن يؤدي إلى العنف والنزاع. ويلعب المجتمع الدولي دوراً أساسياً في مكافحة خطاب الكراهية.
ولقد تبنت الأمم المتحدة العديد من القرارات والوثائق التي تدعو إلى مكافحة خطاب الكراهية، بما في ذلك إعلان وبرنامج عمل فيينا لعام 1993، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان. ويشكل قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم خطوة مهمة أخرى في مكافحة هذه الآفة الخطيرة.
ويدعو قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى العمل المشترك من أجل بناء عالم أكثر سلاما وتضامنا، يحترم فيه الجميع كرامة الإنسان، بغض النظر عن دينه أو معتقده.
ويشكل خطاب الكراهية تهديدا خطيرا للسلم والأمن الدوليين، حيث يمكن أن يؤدي إلى العنف والنزاع. ويلعب المجتمع الدولي دوراً أساسياً في مكافحة خطاب الكراهية.
ولقد تبنت الأمم المتحدة العديد من القرارات والوثائق التي تدعو إلى مكافحة خطاب الكراهية، بما في ذلك إعلان وبرنامج عمل فيينا لعام 1993، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان. ويشكل قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم خطوة مهمة أخرى في مكافحة هذه الآفة الخطيرة.
ويدعو قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى العمل المشترك من أجل بناء عالم أكثر سلاما وتضامنا، يحترم فيه الجميع كرامة الإنسان، بغض النظر عن دينه أو معتقده.