ناظورسيتي:
ستكون المنتخبات العالمية المتأهلة الى نهائيات كأس العالم، روسيا 2018، في انتظار قرار مهم يوم 16 مارس المقبل، على هامش الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، إذ ستصوت الدول الأعضاء بالاتحاد، على مشروع مقترح، رفع اللائحة الأولية للاعبين من 30 الى 35 لاعبا.
وجرى اجتماع تقني مؤخرا، أدى الى رفع المقترح الحالي الى الفيفا، حيث وفي حال التصويت عليه بالإيجاب، سيكون بإمكان مدربي المنتخبات الوطنية المتأهلة الى مونديال روسيا، استدعاء 35 لاعبا ضمن القائمة الأولية للاعبين، وإرسالها الى الاتحاد الدولي، فيفا، شهر ماي المقبل، قبل تقليصها الى 23 لاعبا في اللائحة النهائية المتوجهة الى روسيا.
وكان المعمول به سابقا، هو استدعاء 30 لاعبا في القائمة الأولية فقط، حيث من شأن رفع هذا العدد الى 35، أن يزيد من حماس اللاعبين من أجل البروز أكثر للمنافسة على مكان ضمن القائمة الأولية على الأقل، كما أن من شأن ذلك أن يخدم مصلحة مدربي المنتخبات المتأهلة الى المونديال، بعد أن تتوسع قاعدة لاعبيهم المتوفرة.
ومن شان القرار الجديد، أن يجعل مدربي منتخبات المونديال في وضع أريح، حتى عند تقليص اللائحة الأولية من 35 الى 23، إذ أن اللاعب الذي سيتم التخلي عنه في ما بعد، قد لا يشعر بالكثير من الغبن، فهو يمثل واحدا من 12 لاعبا سيتم التخلي عنهم، مقارنة ما إذا كان هذا العدد هو 7 فقط.
ستكون المنتخبات العالمية المتأهلة الى نهائيات كأس العالم، روسيا 2018، في انتظار قرار مهم يوم 16 مارس المقبل، على هامش الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، إذ ستصوت الدول الأعضاء بالاتحاد، على مشروع مقترح، رفع اللائحة الأولية للاعبين من 30 الى 35 لاعبا.
وجرى اجتماع تقني مؤخرا، أدى الى رفع المقترح الحالي الى الفيفا، حيث وفي حال التصويت عليه بالإيجاب، سيكون بإمكان مدربي المنتخبات الوطنية المتأهلة الى مونديال روسيا، استدعاء 35 لاعبا ضمن القائمة الأولية للاعبين، وإرسالها الى الاتحاد الدولي، فيفا، شهر ماي المقبل، قبل تقليصها الى 23 لاعبا في اللائحة النهائية المتوجهة الى روسيا.
وكان المعمول به سابقا، هو استدعاء 30 لاعبا في القائمة الأولية فقط، حيث من شأن رفع هذا العدد الى 35، أن يزيد من حماس اللاعبين من أجل البروز أكثر للمنافسة على مكان ضمن القائمة الأولية على الأقل، كما أن من شأن ذلك أن يخدم مصلحة مدربي المنتخبات المتأهلة الى المونديال، بعد أن تتوسع قاعدة لاعبيهم المتوفرة.
ومن شان القرار الجديد، أن يجعل مدربي منتخبات المونديال في وضع أريح، حتى عند تقليص اللائحة الأولية من 35 الى 23، إذ أن اللاعب الذي سيتم التخلي عنه في ما بعد، قد لا يشعر بالكثير من الغبن، فهو يمثل واحدا من 12 لاعبا سيتم التخلي عنهم، مقارنة ما إذا كان هذا العدد هو 7 فقط.