قروض "دراسية" للطلبة المغاربة بألمانيا لمواجهة تبعات جائحة كورونا
ناظورسيتي - وكالات
أعلنت الحكومة الألمانية أنه سيكون من الممكن للطلبة المغاربة الحصول على قروض دراسية بدون فوائد، وذلك لمساعدتهم في مواجهة تبعات جائحة كورونا، بعد أن فقد العديد من الطلبة الأجانب وظائفهم التي سمحت لهم بتمويل إقامتهم في ألمانيا.
ونقل بلاغ لبوابة "جامعتي الألمانية" (MyGermanUniversity) توصل الموقع بنسخة منه ، أرقاما رسمية من بوابة الإحصائيات Statista ، تشير إلى أن ثلاثة من كل أربعة طلاب أجانب في ألمانيا يعملون طوال دراستهم وقد تأثرت مداخيلهم بشكل كبير بسبب الوباء.
أعلنت الحكومة الألمانية أنه سيكون من الممكن للطلبة المغاربة الحصول على قروض دراسية بدون فوائد، وذلك لمساعدتهم في مواجهة تبعات جائحة كورونا، بعد أن فقد العديد من الطلبة الأجانب وظائفهم التي سمحت لهم بتمويل إقامتهم في ألمانيا.
ونقل بلاغ لبوابة "جامعتي الألمانية" (MyGermanUniversity) توصل الموقع بنسخة منه ، أرقاما رسمية من بوابة الإحصائيات Statista ، تشير إلى أن ثلاثة من كل أربعة طلاب أجانب في ألمانيا يعملون طوال دراستهم وقد تأثرت مداخيلهم بشكل كبير بسبب الوباء.
وفي هذا السياق، أعلنت وزيرة التعليم والبحث العلمي الألمانية، أنيا كارليزيك، عن إنشاء برنامج قرض تعليمي بدون فائدة لضمان استمرارية دراستهم.
ووفقًا لمعلومات بوابة الدراسة "جامعتي الألمانية" MyGermanUniversity ، وهي بوابة متخصصة في الدراسات في ألمانيا، هناك ما يقرب من 400.000 طالب/ة أجنبي مسجل في الجامعات الألمانية ، مع توقعات بتزايد العدد في السنوات القادمة.
ستيفان بوليني، أحد مؤسسي "جامعتي الألمانية" ، ومقره هامبورغ ، كان سابقًا مديرًا لخدمة التبادل الأكاديمي الألمانية (DAAD)، في البيرو والذي يعرف جيدًا واقع الطلبة الأجانب في ألمانيا، شدد على أهمية هذا الإجراء الذي اتخذته الحكومة الألمانية قائلاً: "سيتيح هذا للعديد من الطلبة المغاربة مواصلة دراستهم ويمنع إجبارهم على العودة إلى بلدهم لأنهم لا يملكون الموارد الكافية لتغطية نفقاتهم".
ووفقًا لمعلومات بوابة الدراسة "جامعتي الألمانية" MyGermanUniversity ، وهي بوابة متخصصة في الدراسات في ألمانيا، هناك ما يقرب من 400.000 طالب/ة أجنبي مسجل في الجامعات الألمانية ، مع توقعات بتزايد العدد في السنوات القادمة.
ستيفان بوليني، أحد مؤسسي "جامعتي الألمانية" ، ومقره هامبورغ ، كان سابقًا مديرًا لخدمة التبادل الأكاديمي الألمانية (DAAD)، في البيرو والذي يعرف جيدًا واقع الطلبة الأجانب في ألمانيا، شدد على أهمية هذا الإجراء الذي اتخذته الحكومة الألمانية قائلاً: "سيتيح هذا للعديد من الطلبة المغاربة مواصلة دراستهم ويمنع إجبارهم على العودة إلى بلدهم لأنهم لا يملكون الموارد الكافية لتغطية نفقاتهم".
