قلق بالغ لمندوبية التامك بسبب الاكتظاظ بالمؤسسات السجنية
ناظور سيتي: مريم محو
عبرت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، عن قلقها الشديد، جراء التزايد المهول لعدد النزلاء بالمؤسسات السجنية بالمملكة.
وأفادت المندوبية في بلاغ لها اطلع ناظور سيتي على نسخة منه، أن عدد السجناء بالمؤسسات السجنية قد وصل بتاريخ 07 غشت 2023، إلى ما مجموعه 100004، سجينا.
وشدد المصدر ذاته، على أن الرقم المسجل يعد رقما قياسيا، مبرزة أن الطاقة الاستيعابية للمؤسسات السجنية في الحالي لا تتجاوز 64600 سرير.
عبرت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، عن قلقها الشديد، جراء التزايد المهول لعدد النزلاء بالمؤسسات السجنية بالمملكة.
وأفادت المندوبية في بلاغ لها اطلع ناظور سيتي على نسخة منه، أن عدد السجناء بالمؤسسات السجنية قد وصل بتاريخ 07 غشت 2023، إلى ما مجموعه 100004، سجينا.
وشدد المصدر ذاته، على أن الرقم المسجل يعد رقما قياسيا، مبرزة أن الطاقة الاستيعابية للمؤسسات السجنية في الحالي لا تتجاوز 64600 سرير.
وأضافت، أنه جرى تسجيل الرقم المذكور على الرغم من المجهودات التي بذلتها المندوبية العامة بشكل متواصل بهدف تحديث وتوسيع حظيرة السجون بالمملكة.
وترى المندوبية العامة لإدارة السجون، أنه يرتقب أن يستمر تزايد عدد الساكنة السجنية مستقبلا، في حالة ما إذا استمر الاعتقال بالوتيرة الحالية، ولم يتم اتخاذ الإجراءات الضرورية والاستعجالية لتدارك الوضع، تورد المندوبية.
وطالب المندوبية من السلطات القضائية والإدارية، بضرورة الإسراع بإيجاد الحلول الكفيلة بمعالجة إشكالية الاكتظاظ بالمؤسسات السجنية.
وحث المصدر، السلطات على الإسراع في التدخل وإيجاد حلول لهذه المعضلة التي تعيشها المؤسسات السجنية، لتفادي ما يمكن أن يترتب عنها من اختلالات أو انفلاتات أمنية، ناهيك عن المشاكل التي يفترض أن تنتج عنها فيما يتعلق بظروف الإيواء والتغذية والتطبيب والاستفادة من برامج التأهيل لإعادة الإدماج.
وترى المندوبية العامة لإدارة السجون، أنه يرتقب أن يستمر تزايد عدد الساكنة السجنية مستقبلا، في حالة ما إذا استمر الاعتقال بالوتيرة الحالية، ولم يتم اتخاذ الإجراءات الضرورية والاستعجالية لتدارك الوضع، تورد المندوبية.
وطالب المندوبية من السلطات القضائية والإدارية، بضرورة الإسراع بإيجاد الحلول الكفيلة بمعالجة إشكالية الاكتظاظ بالمؤسسات السجنية.
وحث المصدر، السلطات على الإسراع في التدخل وإيجاد حلول لهذه المعضلة التي تعيشها المؤسسات السجنية، لتفادي ما يمكن أن يترتب عنها من اختلالات أو انفلاتات أمنية، ناهيك عن المشاكل التي يفترض أن تنتج عنها فيما يتعلق بظروف الإيواء والتغذية والتطبيب والاستفادة من برامج التأهيل لإعادة الإدماج.
