قنصلية المغرب بأمستردام تدعو أفراد الجالية لتجنب المرور عبر “الباسك” الإسباني
محمد عادل التاطو
نبهت القنصلية العامة للمملكة المغربية بأمستردام الهولندية، كافة المغاربة المقيمين بدائرتها القنصلية، إلى أن الحدود الإسبانية الفرنسية ستعرف اكتضاضا وعرقلة في حركة السير في الفترة الممتدة ما بين 23 و26 غشت الجاري، وذلك بمناسبة احتضان فرنسا لقمة الـ”G7″ بمدينة “Biarritz”.
ودعت القنصلية في إخبار لها أفراد الجالية المغربية بهولندا، إلى تجنب المرور من الحدود الفرنسية الإسبانية عبر إقليم الباسك خلال الفترة المذكورة، سبب المؤتمر سالف الذكر. وتعيش مدينة “Biarritz” الفرنسية الواقعة على بُعد 30 كيلومترا شمال الحدود الإسبانية على ساحل إقليم “الباسك” التي يتمتع بحكم ذاتي، على وقع تدابير أمنية غير مسبوقة بسبب الاستعدادات لاحتضان قمة الـ”G7″، فيما عبر سكان محليون عن قلقهم من أن تلحق هذه الإجراءات الأمنية الضرر باقتصاد البلدة السياحية.
يأتي ذلك في وقت تحتضن فيه فرنسا قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبري (G7)، وهي المجموعة التي تأسست عام 1976، عند انضمام كندا إلى مجموعة الستة: فرنسا، ألمانيا، ايطاليا، اليابان، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، ثم انضمت روسيا إلى المجموعة ليتغير اسمها إلى مجموعة الدول الثمانية الصناعية الكبرى. وعام 2014، استبعدت روسيا إثر تصاعد خلافاتها مع بقية الدول الأعضاء، على خلفية ضم شبه جزيرة القرم الأوكرانية، من جانب واحد، وعاد اسم المجموعة إلى مجموعة السبع.
وتجتمع قيادات الدول السبع لمناقشة وحل القضايا التي تؤثر على السياسة الاقتصادية الدولية، كما تتناوب الدول الأعضاء كل عام على رئاسة المجموعة، وتضع الدولة الحائزة على الرئاسة الأجندة السنوية للمجموعة وتستضيف القمة لتلك السنة.
نبهت القنصلية العامة للمملكة المغربية بأمستردام الهولندية، كافة المغاربة المقيمين بدائرتها القنصلية، إلى أن الحدود الإسبانية الفرنسية ستعرف اكتضاضا وعرقلة في حركة السير في الفترة الممتدة ما بين 23 و26 غشت الجاري، وذلك بمناسبة احتضان فرنسا لقمة الـ”G7″ بمدينة “Biarritz”.
ودعت القنصلية في إخبار لها أفراد الجالية المغربية بهولندا، إلى تجنب المرور من الحدود الفرنسية الإسبانية عبر إقليم الباسك خلال الفترة المذكورة، سبب المؤتمر سالف الذكر. وتعيش مدينة “Biarritz” الفرنسية الواقعة على بُعد 30 كيلومترا شمال الحدود الإسبانية على ساحل إقليم “الباسك” التي يتمتع بحكم ذاتي، على وقع تدابير أمنية غير مسبوقة بسبب الاستعدادات لاحتضان قمة الـ”G7″، فيما عبر سكان محليون عن قلقهم من أن تلحق هذه الإجراءات الأمنية الضرر باقتصاد البلدة السياحية.
يأتي ذلك في وقت تحتضن فيه فرنسا قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبري (G7)، وهي المجموعة التي تأسست عام 1976، عند انضمام كندا إلى مجموعة الستة: فرنسا، ألمانيا، ايطاليا، اليابان، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، ثم انضمت روسيا إلى المجموعة ليتغير اسمها إلى مجموعة الدول الثمانية الصناعية الكبرى. وعام 2014، استبعدت روسيا إثر تصاعد خلافاتها مع بقية الدول الأعضاء، على خلفية ضم شبه جزيرة القرم الأوكرانية، من جانب واحد، وعاد اسم المجموعة إلى مجموعة السبع.
وتجتمع قيادات الدول السبع لمناقشة وحل القضايا التي تؤثر على السياسة الاقتصادية الدولية، كما تتناوب الدول الأعضاء كل عام على رئاسة المجموعة، وتضع الدولة الحائزة على الرئاسة الأجندة السنوية للمجموعة وتستضيف القمة لتلك السنة.
