ناظورسيتي: متابعة
بعد جهود مستميتة وعمل دؤوب، تمكنت عناصر الدرك الملكي في منطقة الحوز من العثور على جثمان رجل "كساب"، والذي كان في عقده الخامس، وذلك بعد ساعات من عملية البحث الشاقة عنه داخل قناة "الروكاد" المحلية المعروفة بـ"زرابة".
وبحسب التفاصيل المتوفرة، يعود سبب هذه المأساة إلى أن الضحية كان عائدا في المساء من يوم السبت الماضي، الموافق 12 من شهر غشت الحالي، رفقة مجموعة من مرافقيه "الكسابة" على متن شاحنة، بعد أن قاموا بزيارة لسوق أسبوعي في إقليم الحوز.
وفي هذه الرحلة، انفصلت "بغلة" عن الشاحنة بعد أن سقطت منها بالقرب من مسجد البوعناني عند النقطة الكيلومترية 13، في منطقة تسلطانت المجاورة لمراكش.
بعد جهود مستميتة وعمل دؤوب، تمكنت عناصر الدرك الملكي في منطقة الحوز من العثور على جثمان رجل "كساب"، والذي كان في عقده الخامس، وذلك بعد ساعات من عملية البحث الشاقة عنه داخل قناة "الروكاد" المحلية المعروفة بـ"زرابة".
وبحسب التفاصيل المتوفرة، يعود سبب هذه المأساة إلى أن الضحية كان عائدا في المساء من يوم السبت الماضي، الموافق 12 من شهر غشت الحالي، رفقة مجموعة من مرافقيه "الكسابة" على متن شاحنة، بعد أن قاموا بزيارة لسوق أسبوعي في إقليم الحوز.
وفي هذه الرحلة، انفصلت "بغلة" عن الشاحنة بعد أن سقطت منها بالقرب من مسجد البوعناني عند النقطة الكيلومترية 13، في منطقة تسلطانت المجاورة لمراكش.
وأشارت المعلومات المتاحة إلى أن الضحية، قام بمطاردة "البغلة" دون أن يدرك وجود القناة المائية في ظلام الليل، حيث عادت "البغلة" بعدما وصلت إلى القناة، لكن صاحبها فقد توازنه وسقط في أعماقها.
وبمجرد علمها بوقوع وقوع هذه المأساة، تحركت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية، كما شارك شباب محليون أيضا في البحث المكثف داخل القناة، على أمل العثور على الرجل المفقود.
وعلى مدى ساعات عديدة من الجهد المتواصل، واصلت فرق الإنقاذ البحث داخل القناة حتى ساعات الصباح الأولى، حيث استمرت جهودهم حتى وصلوا إلى تحديد موقع جثة الضحية التي كانت تطفو فوق سطح المياه، قرب الطريق الرابط بين مدينة مراكش وتحناوت.
وبمجرد علمها بوقوع وقوع هذه المأساة، تحركت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية، كما شارك شباب محليون أيضا في البحث المكثف داخل القناة، على أمل العثور على الرجل المفقود.
وعلى مدى ساعات عديدة من الجهد المتواصل، واصلت فرق الإنقاذ البحث داخل القناة حتى ساعات الصباح الأولى، حيث استمرت جهودهم حتى وصلوا إلى تحديد موقع جثة الضحية التي كانت تطفو فوق سطح المياه، قرب الطريق الرابط بين مدينة مراكش وتحناوت.