ناظورسيتي: متابعة
قال مواطنون من ساكنة نواحي المركز الفلاحي بأولاد ستوت، أنهم تمكنوا من قتل أفعى ضخمة معمّرة، كانت تهدد أرواحهم بذات المنطقة التي ترابط فيها منذ مدة.
ووفقا لشهود عيان للإعلام المحلي، فإن بعض العمال المياومين قد حاصروا الأفعى الضخمة بسور المركز الصحي، الذي يوجد خلف مركزية مدرسة إدريس الثاني، حتى تمكنوا من قتل الافعى وتحييد خطرهت، بعد أن أبدت مقاومة شرسة.
قال مواطنون من ساكنة نواحي المركز الفلاحي بأولاد ستوت، أنهم تمكنوا من قتل أفعى ضخمة معمّرة، كانت تهدد أرواحهم بذات المنطقة التي ترابط فيها منذ مدة.
ووفقا لشهود عيان للإعلام المحلي، فإن بعض العمال المياومين قد حاصروا الأفعى الضخمة بسور المركز الصحي، الذي يوجد خلف مركزية مدرسة إدريس الثاني، حتى تمكنوا من قتل الافعى وتحييد خطرهت، بعد أن أبدت مقاومة شرسة.
"وكانت الأفعى التي وصفت بالعملاقة لضخامة حجمها وطولها، تخرج بين الحين والآخر تتعقب المواطنين، ما يدفعهم للفرار بحياتهم، علما أنها تتميز بالضخامة والقوة، كما أنها معمرة بالمكان لما يفوق الثلاثين سنة، حسب رواية المصادر.
ووفقا لروايات شفهية عن ساكنة المنطقة، فإن هذه الأفعى متواجدة هناك لما يفوق ثلاثة عقود، في وقت يعرف أن هذا النوع من الأفاعي عادة لا يعيش في هذه المنطقة، ما يُرجح أنها قادمة من منطقة أخرى."
ولا يغيب عن الذاكرة أن زايو قبل سنتين شهدت واقعة العثور على أفعى عملاقة تشبه الأناكوندا.
و نقلت مصادر محلية يومها، أن الثعبان الضخم و المخيف، لم يكن من الثعابين العادية المألوفة عند الساكنة، خصوصا وأنه أصدر صوتا رهيبا قبيل الفتك به من قبل شباب المنطقة بواسطة عصي.
ووفقا لروايات شفهية عن ساكنة المنطقة، فإن هذه الأفعى متواجدة هناك لما يفوق ثلاثة عقود، في وقت يعرف أن هذا النوع من الأفاعي عادة لا يعيش في هذه المنطقة، ما يُرجح أنها قادمة من منطقة أخرى."
ولا يغيب عن الذاكرة أن زايو قبل سنتين شهدت واقعة العثور على أفعى عملاقة تشبه الأناكوندا.
و نقلت مصادر محلية يومها، أن الثعبان الضخم و المخيف، لم يكن من الثعابين العادية المألوفة عند الساكنة، خصوصا وأنه أصدر صوتا رهيبا قبيل الفتك به من قبل شباب المنطقة بواسطة عصي.