عـاش شاطئ الصفيحة التابع لإقليم الحسيمة، بعد زوال يومه الاحد 2 يوليوز الجاري، حدثـا لم يسبق لأي منطقة بالمغرب أن شاهدته، بعدما قـرر مجموعة من نشطاء الحراك الشعبي تنظيم مسيرة احتجاجية على شط البحر قوبلت بحصـار أمني ومطاردات انتقلت من اليابسة الى الميـاه.
و نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الأشرطة باستعمال تقنية "المباشر" وثقت للحظة اقدام القوات العمومية على محاصرة شاطئ الصفيحة ومطاردة النشطاء على الشاطئ لمنعهم من تنظيم الشكل الاحتجاجي الذي قرروا تنفيذه تضامناً مع معتقلي الحراك الشعبي بالحسيمة.
وقوبلت هذه اللقطات، بسخرية متتبعين كثـر انتقدوا المقاربة الأمنية التي أصبحت تنفذ بالحسيمة حتى في الفضاءات السياحية و الاستجمامية، و استعمل اخرون الدارجة العامية في وصف هذا الحدث وأطلقوا عليه " تعويم المخزن".
و نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الأشرطة باستعمال تقنية "المباشر" وثقت للحظة اقدام القوات العمومية على محاصرة شاطئ الصفيحة ومطاردة النشطاء على الشاطئ لمنعهم من تنظيم الشكل الاحتجاجي الذي قرروا تنفيذه تضامناً مع معتقلي الحراك الشعبي بالحسيمة.
وقوبلت هذه اللقطات، بسخرية متتبعين كثـر انتقدوا المقاربة الأمنية التي أصبحت تنفذ بالحسيمة حتى في الفضاءات السياحية و الاستجمامية، و استعمل اخرون الدارجة العامية في وصف هذا الحدث وأطلقوا عليه " تعويم المخزن".