أقدم شكري للإبن الريف و ثانيا لتفكيرك النقي من كل شوائب,للأنك وا قعي أولا مع نفسك و ثانيا مع الآخر,إنه موضوع مثير و جريئ,لذا نطلب منك المزيد وشكرا.
5.أرسلت من قبل
لا منتمي في 22/12/2010 13:05
وقد يقول قائل: وهو سؤال مشروع, ونتفهم طرحه.
أقول انه لا خوف عليه, إذ انه أمر يخص الفرد كفرد,في حياته الخاصة, ولا دخل للآخرين فيه, وهذا يجعلنا في منأى عن الاصطدام مع قناعات الآخرين, حتى بين المنتمين إلى ديانة واحدة مثلا المنتمين إلى الديانة الإسلامية, باعتبار الهوة التي نجدها بين الفرق المتناحرة فيما بينها_ تحت قبة الإسلام طبعا _كل فرقة تدعي امتلاك الحق لنفسها دون غيرها,وقد لا تجد هذه العداوة لديهم تجاه الأديان والملل الأخرى.
6.أرسلت من قبل
ميس نريف في 23/12/2010 22:17
إلى صاحب التعليق 4 علقت على مقال الدكتور بطار وقلت !!نعم الدين كل شئ ولكن اليوم نحن امام دولة تأمن بالحداثة و الدمقراطية وحتما المجتمع المغاربي سيتفاعل معها,كيف ذلك؟ !! وهنا تقول !!أقدم شكري للإبن الريف و ثانيا لتفكيرك النقي من كل شوائب,للأنك وا قعي أولا مع نفسك و ثانيا مع الآخر,إنه موضوع مثير و جريئ,لذا نطلب منك المزيد وشكرا!! فما هذا التلون و ما ذلك التناقض. أما صاحب المقال فينطبق عليه المثل القائل ٠٠أخطأ تستك الحفرة٠٠
7.أرسلت من قبل
samir-talbi في 24/12/2010 11:10
وفي جو كهذا يكون السؤال عن مصداقية ما تلقيته مقلقا لهؤلاء الأوصياء الناطقين باسم الرب في الأرض ,ومزعزعا لما ألفوا واعتادوا بثه في أذان الناشئة,واحكموا به عقولهم nat9adach awma kh lma9ala nassitim atanyad gha zat homa wayatghimi chi korchi di foss n bolhya
8.أرسلت من قبل
anti-rassisme في 25/12/2010 21:21
سأتقمص دور التلميذ النجيب و أطرح سؤالا على صاحب المقال الذي يهدف في مقاله إل دفع أهل الريف إلى توسيع دائرة السؤال. إن مما كانت أمك تحاول زرعه في رأسك و أنت طفل بريئ أن ذلك الرجل الذي ترعرعت في حضنه هو أبوك.فإذا كنت تشك-والشك لا محالة عقيدتك التي عقدت عليها قلبك-أنها أمك فهل يعقل أن تسلم أنه أبوك؟
9.أرسلت من قبل
mowatina_horra@hotmail.com في 25/12/2010 21:30
akhi kalamak wadeh jidan wa en fahimah alba3d bitarikatin maghlota wadalika laysa ela lenaka kolta biana honaka alba3da mina aladina yofaserouna adin hasaba ahwaehim wa nahno na3ref anaho yojado hada anaw3o mina anass ana motafika ma3ak fanta kama fahimt mouslim walakin tarfod an takbala ma yokal douna an tasta3mila 3aklak fi alhokm 3ala alomor wa hada yatatalab bahtan 3an almawdo3 wa aladi yatatalab bidawreh tarh alasela wa hada hakok wa hako kouli ensan bal amarana alaho bihi wa howa ihkam al3akl aladi yorafikoho asa3y lelma3refa wa tahsil al3ilm wa anta 3ala hak fa asoal asbaha youkhif alba3d wa hada laysa fakat mota3alik bi omouren diniya bal aydan fi aye majalin akhar ed tajidou ana mina alachkhas man tarfoud an tasal min babi 3adam kana3atika bichayen bal wa yo3amilounaka kanaka masasta bilmokadasat ana mitlouk asaal wa antakid 3endama la aktani3 wana mouslima akoul la ilaha ila alah mouhamad rasoulou alah wa akoul aydan ana alislam wadeh fi alkoran wa asouna walakin ba3d achouyoukh yohibouna tamrir achyaa maghlouta 3an adin robama kasdan minhoum wa talbiyati ahwaehim wa robama basabab kana3athim bima yakouloun walakin yabka masalat asoual min haki aljami3 wa e3timad al3akl darora wa an la naktafi bisama3 wa ataklid fakat bal atahakok wa atamhis wadalik birojou3 ela alkoraan wa alahadit asahiha wa la chayaa akhar wa atarikh yotbit lana ana mina achakhseyat man tahadfat asaed ww nobidat wa rofidat lakin ba3da dalika wa dahara ma3a azaman anahoum kanou 3ala sawab wa law lahoum ladalat ba3do alomor 3ala mahiya 3alayha wala kouna na3takido ela hadi alyawm ana alarda mosataha wa laysat koraweyat achakl asoual seha lel3akl wa seha le adin wa dalika tab3an ma3a darorat al3elm
10.أرسلت من قبل
ميس نريف في 25/12/2010 21:32
إن مثل صاحب هذا المقال كمثل رجل بال في ثوبه فلما سئل عن السبب كان جوابه أنه يفعل هذا نكاية في النظافة. أو كآخر خلع ملابسه امام الناس فلما سئل عن السبب قال أريد أن أشتهر.
11.أرسلت من قبل
hamza fares في 27/12/2010 19:36
لا أعرف لماذا عندما يكتب شخصا مقالا ما تنتقدونه إلى هذه الدرجة بأنه يريد الإشتهار ووو يا إخوان من أعجبه المقال أهلا وسهلا من دون انتقادات وإن كانت، نريد انتقادات هدافة تزيد من وعي وأفكار الكاتب وليس النقص من شأنه والإسهزاء به هذا ما جعل أبناء الريف يستغنون عن الإنتاج والرجوع إلى الوراء.وثانيا المنتقد إن لم يعجبه المقال فلينتج مقاله الشخصي الذي يعتصم الخطأ لا يستطيع لأنه ليس للعلم حدود والسلام achihfad arbbi awma khalma9ala annach dawdda billah illa dawdda khososan al3onwan "kayfa a9la9ahom assoal" 3afaaaaaaaaaaaaaaaak otmannikh atsirid ammo ahma atafrad dcha nalalim dam9ran, owatsra ra wawar anyawdan wassalam min taraf ochen narif
12.أرسلت من قبل
asa9si في 31/12/2010 18:45
عام جديد ...............اسئلة جديدة؟ ayuz
13.أرسلت من قبل
oual3li mohamed في 31/12/2010 22:35
arjoka an tatahadatha biwodoh hatta yafhama aljami3 honak man yo3alik bidoni fahmi alma3na
14.أرسلت من قبل
said في 01/01/2011 00:59
puis je encore le dire? c'est trop long et je n'ai pas le temps pour tout lire mais bon disons pas mal
15.أرسلت من قبل
صوت صفير البلبل في 01/01/2011 12:26
لا عليك أخي الكريم ؛ فنحن أفقنا على زمن يكره الأسئلة
16.أرسلت من قبل
Batlimus.a في 03/01/2011 17:14
أزول
ذكرتني يا محمد بمقولة الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط، التي استهل بها مقالته " ما هو التنوير؟" حيث قال : "Aufklärung ist der Ausgang des Menschen aus seiner selbstverschuldeten Unmündigkeit. Unmündigkeit ist das Unvermögen, sich seines Verstandes ohne Leitung eines anderen zu bedienen..."
تحياتي الحارة لك من أعماق العقل و القلب يا محمد. دمت لنفسك وفيا، للتنوير مخلصا، للعقل عابدا، للحرية محبا، للسؤال طارحا و للتغيير راغبا...
17.أرسلت من قبل
hamid في 03/01/2011 22:52
azoul makal mzian walakin machi bhad zghba mais kifach ntrhou la questions? sa voudir quel est la solutions pour pose une bon question pour l avenir?
18.أرسلت من قبل
Ali في 04/01/2011 00:49
الفاضل محمد
ارى ان المحدد في دوافع النشاط الانساني مرده دائما مايدور بين حرية الانا وحرية الاخر من صراع ونزاع, فالاخر واقع لاتبرير له و لامفر منه وان العلاقة القائمة بين الانا والاخر تتمثل في نزوع كل منهما الى اعتبار الاخر موضوعا وليس ذاتا والى ان يحقق لنفسه بالتالي وجو د الذات, فكما تحاول انت التخلص من قيد الاخر كذالك الاخر يحاول التخلص من قيدك. فحتى اذا حاولت الانا ان تنهج اللامبالات بالاخر عندئذ يتصرف الانا كما لو انه وحيدا في العالم يتعامل مع موضوعات ووظائف وادوات وبهذا ينكر ضمنا وجود المجتمع او افراده من حيث هما اشخاص..
ومادام الموضوع يتعلق بالعلاقات الانسانية داخل المجتمع الواحد فلا بد لنا ان نتعرف على الاقل على الطرق الاكثر فاعلية للوصول الى الاهداف المرسومة من طرف سيادتكم لابناء الريف وذالك عن طريق الاستعانة بما وصلت اليها المناهج التجريبية وهي مناهج تتوخى الدقة والعلمية لتوجيه سلوك المجتمع سواء من داخل جمعية او نادي او مدرسة..... او منزل ولا يفوتني ان اذكرك بان عملية التعلم جد معقدة وتمر براحل جد مركبة والاستعانة بالارشاد والتوجيه يوفر الكثير من الوقت وباقل مجهود ان يوجه الانسان مجتمع ما او فئة من داخل المجتمع فهو لابد من اتباع احد الطرق التالية: لا
الطريقة الديموقراطية -الاقناعية- الطريقة التسلطية الديكتاتورية- الطريقة الفوضوية -غير المبالية- ما هي الطريقة الفضلى والمفضلة في نظركم جل شانكم؟
وهل تتفق مع الشيخ سارتر فيما قاله هنا؟ المس الناس كما المس الجدران واتجنبهم كما اتجنب العوائق, وحريتهم الموضوعية لاقيام لها في نظري الا بنسبة خصومتهم نحوي بل انني لا اتصور انهم يستطيعون النظر الي, وبذالك لااشعر لا بالحياء او الخجل وانما اكون بعكس من ذالك في حالة من الهناء والراحة الشيخ سارتر