ناظورسيتي: متابعة
دعت إسبانيا باعتبارها ممثلة للاتحاد الأوروبي إلى ضرورة إجراء إحصاء دقيق لسكان مخيمات تندوف، مؤكدة أن إجراءات بناء الثقة هي أمر ضروري لتحسين الأجواء المحيطة بالعملية السياسية لحل النزاع المستعصي.
جاءت هذه الدعوة خلال اجتماع اللجنة الرابعة التابعة للأمم المتحدة المكلفة بدراسة قضية الصحراء المغربية، حيث أعربت إسبانيا عن دعمها للإعتماد التوافقي للنص المتعلق بالأقاليم الجنوبية.
وأشادت في الوقت نفسه بجهود الأمين العام للأمم المتحدة في السعي للوصول إلى حل عادل ودائم وواقعي بشأن هذا النزاع المعقد.
دعت إسبانيا باعتبارها ممثلة للاتحاد الأوروبي إلى ضرورة إجراء إحصاء دقيق لسكان مخيمات تندوف، مؤكدة أن إجراءات بناء الثقة هي أمر ضروري لتحسين الأجواء المحيطة بالعملية السياسية لحل النزاع المستعصي.
جاءت هذه الدعوة خلال اجتماع اللجنة الرابعة التابعة للأمم المتحدة المكلفة بدراسة قضية الصحراء المغربية، حيث أعربت إسبانيا عن دعمها للإعتماد التوافقي للنص المتعلق بالأقاليم الجنوبية.
وأشادت في الوقت نفسه بجهود الأمين العام للأمم المتحدة في السعي للوصول إلى حل عادل ودائم وواقعي بشأن هذا النزاع المعقد.
وأعادت إسبانيا تأكيد دعمها للتوافق الذي تم التوصل إليه في اللجنة الرابعة التابعة للأمم المتحدة بشأن القرار المتعلق بالصحراء المغربية.
كما دعت إسبانيا إلى تقديم مساهمات جديدة وإضافية لدعم الأشخاص الذين يعيشون في مخيمات تندوف.
ويأتي هذا البيان الإسباني في سياق التوتر المستمر بين المغرب والجزائر بشأن قضية الصحراء. وقد رفضت الجزائر والبوليساريو، التي تسيطر على مخيمات تندوف، دعوة إسبانيا لإجراء تعداد للمحتجزين في هذه المخيمات.
كما دعت إسبانيا إلى تقديم مساهمات جديدة وإضافية لدعم الأشخاص الذين يعيشون في مخيمات تندوف.
ويأتي هذا البيان الإسباني في سياق التوتر المستمر بين المغرب والجزائر بشأن قضية الصحراء. وقد رفضت الجزائر والبوليساريو، التي تسيطر على مخيمات تندوف، دعوة إسبانيا لإجراء تعداد للمحتجزين في هذه المخيمات.