لاعبين بارزين مرشحين للاستبعاد من المنتخب الوطني

ناظور سيتي: متابعة

بعد إصابة مجموعة من اللاعبين المغاربة، يتوقع أن يقوم الناخب الوطني المغربي، وليد الركراكي، بإجراء عدد من التغييرات على تشكيلة الفريق الوطني.

كما أن ظهور عدد من اللاعبين في مستوى عال في دوريات أوروبية مختلفة، يستلزم اختبارها والتحقق من مؤهلاتها البدنية والفنية قبل اختيار اللائحة النهائية التي سيتم الاعتماد عليها في بطولة كأس أمم إفريقيا، التي سيتم تنظيمها في ساحل العاج بداية السنة القادمة.

وأصبح العديد من اللاعبين البارزين، مرشحين للاستبعاد من قائمة مبارتي ساحل العاج وليبيريا، جراء الإصابة التي تعرضوا لها.

كما أنه يمكن أن تستبعد عدد من الأسماء البارزة، من اللائحة الخاصة بمبارتي ليبيريا وساحل العاج بسبب اختيارات بحتة.

كما أن مدرب المنتخب الوطني المغربي، وليد الركراكي، يجد نفسه مضغوطا، في الوقت الذي أضحى فيه مضطرا على الاستغناء عن بعض اللاعبين بعدما تألقت أسماء أخرى في خط الهجوم.

ووجد الناخب الوطني، نفسه تحت الضغط، بعد التألق الذي أبان عنه كل من يوسف النصيري وعبد الرزاق حمد الله وأيوب الكعبي ووليد شديرة وأمين عدلي ومنير الحدادي وريان مايي.

ويعد الاستغناء عن أسماء من قائمة مباراة ليبيريا وساحل العاج، أمرا واردا، لاختيارات فنية فقط، وليس بسبب المردودية الفنية لكل لاعب.