لجنة التضامن مع سكان جبال الأطلس تدعو كافة الشرائح المجتمعية للانخراط في عمليتها خلال لقاء تواصلي جديد
جواد بودادح | إلياس حجلة
عقدت لجنة "قافلة الناظور الكبير للتضامن مع سكان جبال الأطلس" بعد زوال يوم أمس الأربعاء فاتح فبراير الجاري، لقاءا تواصليا جديدا مع مجموعة من الفاعلين الجمعويين والإعلاميين وذلك لرسم الخطوط الأساسية لهذا المشروع الاجتماعي الذي كانت قد دعت اليه ذات اللجنة في لقاء سابق.
وقد تطرق اللقاء الى مجموعة من السبل الكفيلة بإنجاح هاته القافلة خاصة توفير المخازن وكذا اختيار منسقين داخل مدينة الناظور وبالمراكز المجاورة لها.. إضافة الى مناقشة انخراط ومشاركة الفعاليات الجمعوية والنقابية وكذا السياسية في هاته القافلة الخيرية.
وتم الاتفاق على مهلة جمع التبرعات والإعانات للأسر المعوزة بجبال الأطلس وذلك بداية من يوم غد الجمعة 3 فبراير لتمتد الى غاية 22 منه، كما أكدت اللجنة المتكونة من تسعة أشخاص أنها ستفتح مبنى الخيرية الإسلامية في وجه العموم لجمع تلك التبرعات، إضافة الى مجموعة من المقرات التي سيعلن عنها فيما بعد.. كما تم انتداب منسقين بمجموعة من المراكز التابعة للإقليم، وهي مراكز: أزغنغان، سلوان، العروي، بني انصار، فرخانة، بني شيكر، وبني وكيل.
اللجنة أشارت كذلك الى أن باب الانضمام إليها يبقى مفتوحا أمام كافة الفعاليات الجمعوية والمدنية والحقوقية وكذا النقابية.. لإنجاح هاته القافلة الاجتماعية وبلورتها على أرض الواقع، رغبة في انخراط كافة الشرائح المجتمعية في هذا المشروع وتحسيسها بأهمية المساهمة في رفع كافة أساليب التهميش والفقر التي تعيشها مجموعة من المناطق النائية بالبلاد.
عقدت لجنة "قافلة الناظور الكبير للتضامن مع سكان جبال الأطلس" بعد زوال يوم أمس الأربعاء فاتح فبراير الجاري، لقاءا تواصليا جديدا مع مجموعة من الفاعلين الجمعويين والإعلاميين وذلك لرسم الخطوط الأساسية لهذا المشروع الاجتماعي الذي كانت قد دعت اليه ذات اللجنة في لقاء سابق.
وقد تطرق اللقاء الى مجموعة من السبل الكفيلة بإنجاح هاته القافلة خاصة توفير المخازن وكذا اختيار منسقين داخل مدينة الناظور وبالمراكز المجاورة لها.. إضافة الى مناقشة انخراط ومشاركة الفعاليات الجمعوية والنقابية وكذا السياسية في هاته القافلة الخيرية.
وتم الاتفاق على مهلة جمع التبرعات والإعانات للأسر المعوزة بجبال الأطلس وذلك بداية من يوم غد الجمعة 3 فبراير لتمتد الى غاية 22 منه، كما أكدت اللجنة المتكونة من تسعة أشخاص أنها ستفتح مبنى الخيرية الإسلامية في وجه العموم لجمع تلك التبرعات، إضافة الى مجموعة من المقرات التي سيعلن عنها فيما بعد.. كما تم انتداب منسقين بمجموعة من المراكز التابعة للإقليم، وهي مراكز: أزغنغان، سلوان، العروي، بني انصار، فرخانة، بني شيكر، وبني وكيل.
اللجنة أشارت كذلك الى أن باب الانضمام إليها يبقى مفتوحا أمام كافة الفعاليات الجمعوية والمدنية والحقوقية وكذا النقابية.. لإنجاح هاته القافلة الاجتماعية وبلورتها على أرض الواقع، رغبة في انخراط كافة الشرائح المجتمعية في هذا المشروع وتحسيسها بأهمية المساهمة في رفع كافة أساليب التهميش والفقر التي تعيشها مجموعة من المناطق النائية بالبلاد.
