ناظور سيتي : متابعة
أعلنت اللجنة الوطنية لدعم الحراك الشعبي، عن دعمها وإنخراطها في الإعتصام الذي يخوضه الأساتذة المتعاقدون يومي 29 و 30 غشت 2018 أمام البرلمان بالرباط .
وجاء في بيان الذي أصدرته اللجنة ، أن نظام التعاقد هو استمرار لاختيارات سابقة للدولة في ضرب التمدرس العمومي بإطلاق مسلسل المغادرة الطوعية، وتفقير القطاعات الحيوية وعلى رأسها التربية والتكوين من العنصر البشري الكافي .
واعتبرت لجنة دعم "حراك الريف" أنه لا يمكن إلا أن تكون في قلب دينامية المعارك العادلة للمغاربة، خاصة أن خيار الدولة باللجوء للاحتيال بالتعاقد مع المعطلين دون تكوين كافٍ هو هروب للأمام، وتكريس للحلول السهلة والأقل كلفة ماديا والمدمرة للمدرسة العمومية والمستديمة لهشاشة بنيات التعليم، قد أجهز على اﻻستقرار النفسي والمهني واﻻجتماعي للشغيلة التعليمية ولسائر الموظفات والموظفين .
وأشارت لجنة دعم “حراك الريف” المكونة من 10 هيئات سياسية ونقابية وجمعوية، إنه بعد أن استنفدت المُدَرِّسَاتُ والمدرسون الذين فُرِضَ عليهم التعاقد لكل المسارات المطلبية والتفاوضية، اضطرت تنسيقيتهم الوطنية إلى إعلان يومي 29 و 30 غشت 2018 معركة أساسية وإنذارية بالاعتصام أمام البرلمان بالرباط، للتحسيس بخطورة عدم حل إشكالات التعاقد المفروض الذي كان نهجا ترقيعيا لن يؤدي إلا إلى انهيار المنظومة التعليمية وهيكل التدريس.
أعلنت اللجنة الوطنية لدعم الحراك الشعبي، عن دعمها وإنخراطها في الإعتصام الذي يخوضه الأساتذة المتعاقدون يومي 29 و 30 غشت 2018 أمام البرلمان بالرباط .
وجاء في بيان الذي أصدرته اللجنة ، أن نظام التعاقد هو استمرار لاختيارات سابقة للدولة في ضرب التمدرس العمومي بإطلاق مسلسل المغادرة الطوعية، وتفقير القطاعات الحيوية وعلى رأسها التربية والتكوين من العنصر البشري الكافي .
واعتبرت لجنة دعم "حراك الريف" أنه لا يمكن إلا أن تكون في قلب دينامية المعارك العادلة للمغاربة، خاصة أن خيار الدولة باللجوء للاحتيال بالتعاقد مع المعطلين دون تكوين كافٍ هو هروب للأمام، وتكريس للحلول السهلة والأقل كلفة ماديا والمدمرة للمدرسة العمومية والمستديمة لهشاشة بنيات التعليم، قد أجهز على اﻻستقرار النفسي والمهني واﻻجتماعي للشغيلة التعليمية ولسائر الموظفات والموظفين .
وأشارت لجنة دعم “حراك الريف” المكونة من 10 هيئات سياسية ونقابية وجمعوية، إنه بعد أن استنفدت المُدَرِّسَاتُ والمدرسون الذين فُرِضَ عليهم التعاقد لكل المسارات المطلبية والتفاوضية، اضطرت تنسيقيتهم الوطنية إلى إعلان يومي 29 و 30 غشت 2018 معركة أساسية وإنذارية بالاعتصام أمام البرلمان بالرباط، للتحسيس بخطورة عدم حل إشكالات التعاقد المفروض الذي كان نهجا ترقيعيا لن يؤدي إلا إلى انهيار المنظومة التعليمية وهيكل التدريس.