ناظورسيتي: نسيم الشريف
حـل وفد برلماني بلجيكي، يوم امس الخميس، بمدينة الحسيمة، في إطـار زيـارة استطلاعية، تهدف الوقوف على الأوضاع في هذا الإقليم بعد الأحداث العنيفة التي شهدتها مؤخرا على خلفية اندلاع شرارة الحركة الاجتماعية التي ازدادت حدتها بعد اعتقال عشـرات النشطاء المشاركين في الاحتجاجات منذ أكتوبر الماضي.
وذكرت مصـادر، أن هذا الوفد البرلماني البلجيكي، يتكون من ثلاثة نواب، كانوا قد أنشؤوا صفحة على موقع التواصل "فايسبوك"، للتعريف بأهداف هذه الزيارة التي انطلقوا فيها أمس الخميس من مطار الناظور الدولي صوب الحسيمة.
وتروم اللجنة، التي تتقدمها نادية اليوسفي، البرلمانية البلجيكية من أصول مغربية، و كاثرين مرياكس وأمات كخناج، تقصي وتحري حقائق الأحداث التي يعرفها إقليم الحسيمة، و الاستماع إلى المواطنين و هيئات المجتمع المدني بشأن مجموعة من المعطيات التي توصل بها أعضاء اللجنة عبر الفايسبوك من طرف نشطاء يتهمون الأمن بانتهاكات حقوق الانسان بالمنطقة.
ولم تكشف اللجنة عن نوعية التقارير التي تنوي انجازها، والجهات التي ستتواصل معها في حالة ثبوت تعرض الساكنة والمواطنين بمنطقة الحسيمة لانتهاكات حقوق الانسان من طرف الشرطة و القوات العمومية المغربيتين.
حـل وفد برلماني بلجيكي، يوم امس الخميس، بمدينة الحسيمة، في إطـار زيـارة استطلاعية، تهدف الوقوف على الأوضاع في هذا الإقليم بعد الأحداث العنيفة التي شهدتها مؤخرا على خلفية اندلاع شرارة الحركة الاجتماعية التي ازدادت حدتها بعد اعتقال عشـرات النشطاء المشاركين في الاحتجاجات منذ أكتوبر الماضي.
وذكرت مصـادر، أن هذا الوفد البرلماني البلجيكي، يتكون من ثلاثة نواب، كانوا قد أنشؤوا صفحة على موقع التواصل "فايسبوك"، للتعريف بأهداف هذه الزيارة التي انطلقوا فيها أمس الخميس من مطار الناظور الدولي صوب الحسيمة.
وتروم اللجنة، التي تتقدمها نادية اليوسفي، البرلمانية البلجيكية من أصول مغربية، و كاثرين مرياكس وأمات كخناج، تقصي وتحري حقائق الأحداث التي يعرفها إقليم الحسيمة، و الاستماع إلى المواطنين و هيئات المجتمع المدني بشأن مجموعة من المعطيات التي توصل بها أعضاء اللجنة عبر الفايسبوك من طرف نشطاء يتهمون الأمن بانتهاكات حقوق الانسان بالمنطقة.
ولم تكشف اللجنة عن نوعية التقارير التي تنوي انجازها، والجهات التي ستتواصل معها في حالة ثبوت تعرض الساكنة والمواطنين بمنطقة الحسيمة لانتهاكات حقوق الانسان من طرف الشرطة و القوات العمومية المغربيتين.