ناظورسيتي | إلياس حجلة
يفقد عدد من المصلين في كل مرة أحذيتهم الثمينة التي تُسرق منهم من طرف مجهولين أثناء قيامهم بأداء فريضة الصلاة، وذلك في عدد من المساجد المعروفة مثل مسجد عري الشيخ، ومسجد آمنة المعروف لدى عموم الساكنة بالحاج مصطفى..
ويشتكي في كل مرة مصلون من فقدان أحذيتهم التي رغم وضعها في أماكن محفوظة داخل المسجد إلا أن مجهولين يتمكنون من سرقتها بعد قيام الصلاة لإعادة بيعها من جديد.
وتكاد تشكل هذه العادة ظاهرة في عدد من المساجد، إذ يتربص اللصوص بأحذية المصلين الثمينة منها، ويراقبون حركة الضحية وموضع جلوسه لتأمين عملية سرقاتهم بعيدا عن أنظاره.
وغالبا ما يتم استهداف الضحية وهو منخرط في أداء الصلاة في الصفوف الأمامية حيث يتواجد في مكان لا يستطيع من خلاله مراقبة حذائه الموضوع في صناديق خاصة في جوانب المساجد.
يفقد عدد من المصلين في كل مرة أحذيتهم الثمينة التي تُسرق منهم من طرف مجهولين أثناء قيامهم بأداء فريضة الصلاة، وذلك في عدد من المساجد المعروفة مثل مسجد عري الشيخ، ومسجد آمنة المعروف لدى عموم الساكنة بالحاج مصطفى..
ويشتكي في كل مرة مصلون من فقدان أحذيتهم التي رغم وضعها في أماكن محفوظة داخل المسجد إلا أن مجهولين يتمكنون من سرقتها بعد قيام الصلاة لإعادة بيعها من جديد.
وتكاد تشكل هذه العادة ظاهرة في عدد من المساجد، إذ يتربص اللصوص بأحذية المصلين الثمينة منها، ويراقبون حركة الضحية وموضع جلوسه لتأمين عملية سرقاتهم بعيدا عن أنظاره.
وغالبا ما يتم استهداف الضحية وهو منخرط في أداء الصلاة في الصفوف الأمامية حيث يتواجد في مكان لا يستطيع من خلاله مراقبة حذائه الموضوع في صناديق خاصة في جوانب المساجد.