ناظورسيتي: متابعة
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء عن جهود تجارية تجرى حاليا مع أربع دول "عربية" في أفريقيا، ومن بينها المغرب.
وأكد بوتين أن روسيا تعمل على إعداد اتفاقيات تجارية حول مناطق تجارة حرة مع مصر والمغرب وتونس والجزائر، وجميعها تقع في شمال أفريقيا.
وأشار بوتين إلى أن هناك الكثير من الفرص التجارية ونقاط التنمية في القارة الإفريقية، وأن بعض البلدان هي مصدر اهتمام كبير لروسيا. ولذلك، يعتزم البلد الروسي الاستفادة من هذه الفرص وتعزيز التعاون الاقتصادي مع دول شمال أفريقيا وأخرى في القارة.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء عن جهود تجارية تجرى حاليا مع أربع دول "عربية" في أفريقيا، ومن بينها المغرب.
وأكد بوتين أن روسيا تعمل على إعداد اتفاقيات تجارية حول مناطق تجارة حرة مع مصر والمغرب وتونس والجزائر، وجميعها تقع في شمال أفريقيا.
وأشار بوتين إلى أن هناك الكثير من الفرص التجارية ونقاط التنمية في القارة الإفريقية، وأن بعض البلدان هي مصدر اهتمام كبير لروسيا. ولذلك، يعتزم البلد الروسي الاستفادة من هذه الفرص وتعزيز التعاون الاقتصادي مع دول شمال أفريقيا وأخرى في القارة.
وأكد الرئيس الروسي على أهمية تعميق العلاقات السياسية المبنية على الثقة والصداقة بين روسيا وأفريقيا لدعم التعاون الاقتصادي بين الجانبين.
وأوضح أن هناك رؤية مشتركة بين روسيا والدول الأفريقية، وتعاملهم بصدق وصداقة يجب أن يساعد في تعزيز التعاون الاقتصادي المستدام والمجتمعات المزدهرة.
وفي نهاية الاجتماع مع أعضاء الحكومة الروسية، أكد بوتين أنه يجب تحويل مستوى الثقة السياسية المتبادلة إلى شراكات اقتصادية تفيد الطرفين.
ويبدو أن روسيا ملتزمة بتعزيز التعاون الاقتصادي مع القارة الإفريقية واستغلال الفرص الاقتصادية الكبيرة المتاحة في المنطقة، من أجل التقليل من خسائر العقوبات الاقتصادية التي تفرضها الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية على موسكو.
وأوضح أن هناك رؤية مشتركة بين روسيا والدول الأفريقية، وتعاملهم بصدق وصداقة يجب أن يساعد في تعزيز التعاون الاقتصادي المستدام والمجتمعات المزدهرة.
وفي نهاية الاجتماع مع أعضاء الحكومة الروسية، أكد بوتين أنه يجب تحويل مستوى الثقة السياسية المتبادلة إلى شراكات اقتصادية تفيد الطرفين.
ويبدو أن روسيا ملتزمة بتعزيز التعاون الاقتصادي مع القارة الإفريقية واستغلال الفرص الاقتصادية الكبيرة المتاحة في المنطقة، من أجل التقليل من خسائر العقوبات الاقتصادية التي تفرضها الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية على موسكو.