ناظورسيتي: متابعة
كشفت مصادر متطابقة أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم قد اتخذت قرارا مفاجئا بعدم المشاركة في الدورة 15 للألعاب العربية التي تقام في الجزائر في يوليوز 2023.
وقد قدمت الجامعة الأسباب والتبريرات لهذا القرار، حيث يعزو ذلك إلى تزامن المشاركة في البطولة مع مشاركة المنتخب الأولمبي المغربي في كأس أمم أفريقيا لأقل من 23 سنة التي تستضيفها المملكة المغربية، بالإضافة إلى مشاركة منتخب الشباب في دوري تولون الفرنسي.
تعتبر الألعاب العربية فرصة للتنافس الرياضي. وبالرغم من أهمية هذه البطولة، إلا أن قرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بعدم المشاركة يأتي لأسباب موضوعية تتعلق بتنظيم المنتخبات ومشاركتها في بطولات أخرى.
كشفت مصادر متطابقة أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم قد اتخذت قرارا مفاجئا بعدم المشاركة في الدورة 15 للألعاب العربية التي تقام في الجزائر في يوليوز 2023.
وقد قدمت الجامعة الأسباب والتبريرات لهذا القرار، حيث يعزو ذلك إلى تزامن المشاركة في البطولة مع مشاركة المنتخب الأولمبي المغربي في كأس أمم أفريقيا لأقل من 23 سنة التي تستضيفها المملكة المغربية، بالإضافة إلى مشاركة منتخب الشباب في دوري تولون الفرنسي.
تعتبر الألعاب العربية فرصة للتنافس الرياضي. وبالرغم من أهمية هذه البطولة، إلا أن قرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بعدم المشاركة يأتي لأسباب موضوعية تتعلق بتنظيم المنتخبات ومشاركتها في بطولات أخرى.
من المعروف أن المنتخبات الوطنية تحظى باحترام كبير في الأوساط الرياضة الإقليمية والقارية، وتعد مشاركتها في البطولات المختلفة قيمة مضافة لهذه المنافسات، بسبب قيمة لاعبي المنتخبات الوطنية.
جدير بالذكر أن دورة الألعاب العربية تشهد مشاركة ثماني منتخبات عربية، وتمثل هذه الفعالية فرصة لتبادل الخبرات وتعزيز الروابط الرياضية والثقافية بين الدول المشاركة. هذا وستجتمع دول مثل الجزائر والسودان وموريتانيا وعمان وفلسطين ولبنان والسعودية وسوريا في هذا الحدث الرياضي البارز.
ومع ذلك، يثير قرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بعدم المشاركة في دورة الألعاب العربية تساؤلات وتكهنات بين بعض المراقبين. يعتقد بعضهم أن وجود عدد كبير من العراقيل التي تضعها السلطات الجزائرية أمام المنتخبات الوطنية المغربية قد يكون وراء هذا الاعتذار.
يشير هؤلاء المراقبين إلى أنه قد يكون التأثير السياسي أو التوترات الثنائية بين البلدين هو الذي أثر على المشاركة المغربية في هذه الفعالية الرياضية.
جدير بالذكر أن دورة الألعاب العربية تشهد مشاركة ثماني منتخبات عربية، وتمثل هذه الفعالية فرصة لتبادل الخبرات وتعزيز الروابط الرياضية والثقافية بين الدول المشاركة. هذا وستجتمع دول مثل الجزائر والسودان وموريتانيا وعمان وفلسطين ولبنان والسعودية وسوريا في هذا الحدث الرياضي البارز.
ومع ذلك، يثير قرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بعدم المشاركة في دورة الألعاب العربية تساؤلات وتكهنات بين بعض المراقبين. يعتقد بعضهم أن وجود عدد كبير من العراقيل التي تضعها السلطات الجزائرية أمام المنتخبات الوطنية المغربية قد يكون وراء هذا الاعتذار.
يشير هؤلاء المراقبين إلى أنه قد يكون التأثير السياسي أو التوترات الثنائية بين البلدين هو الذي أثر على المشاركة المغربية في هذه الفعالية الرياضية.