فاتن العلمي
بجانب المشجعين المغاربة، والمغاربيين والعرب، الذين ساندوا اليوم أسود الأطلس في مباراتهم الصعبة بمواجهة المنتخب البرتغالي الذي انتصر بهدف لصفر، شجعت ساكنة جزيرة “تيوي” الكينية المنتخب المغربي، وخصوصا لاعب الهجوم الناظوري "عزيز بوهدوز"، في مباراة اليوم، لسبب إنساني مؤثر.
فقد دعم اللاعب المغربي بوهدوز، ماديا ومعنويا، بناء نافورة تحت اسم "موروكو2"، سمحت لساكنة جزيرة "تيوي" التي تعاني من أزمة نقص في الماء، من الحصول على حقهم في شرب مياه نظيفة ودون تعب المشي لساعات طويلة لجلب الماء إلى منازلهم.
وجاء في نص الرسالة التي توصل بها موقع “اريفينو”: “عزيزي عزيز بوهدوز، فريق “تيوي ندوغو” وكامل ساكنة “تيوي” والمناطق المجاورة لها، سيبقون أصابعهم متقاطعة وسيدعون لك وللمنتخب الوطني المغربي في مباراة بطولة كأس العالم 2018، أمام المنتخب البوتغالي”.
وأضافت الرسالة: “لا تقلق بسبب الهدف المزعج الذي سجل في المباراة الأولى في بطولة كأس العالم، فهذا يحدث حتى لأفضل اللاعبين! نحن فخورون بمساندة شخص مثلك”.
“في هذه الصور، بإمكانكم رؤية نافورة “موروكو2″، التي بناها عزيز لنا في كينيا. وبفضله أصبح بإمكان العديد من الأشخاص الحصول على ماء قابل للشرب، وهو أمر يستحق الكثير”، خلصت الرسالة.
بجانب المشجعين المغاربة، والمغاربيين والعرب، الذين ساندوا اليوم أسود الأطلس في مباراتهم الصعبة بمواجهة المنتخب البرتغالي الذي انتصر بهدف لصفر، شجعت ساكنة جزيرة “تيوي” الكينية المنتخب المغربي، وخصوصا لاعب الهجوم الناظوري "عزيز بوهدوز"، في مباراة اليوم، لسبب إنساني مؤثر.
فقد دعم اللاعب المغربي بوهدوز، ماديا ومعنويا، بناء نافورة تحت اسم "موروكو2"، سمحت لساكنة جزيرة "تيوي" التي تعاني من أزمة نقص في الماء، من الحصول على حقهم في شرب مياه نظيفة ودون تعب المشي لساعات طويلة لجلب الماء إلى منازلهم.
وجاء في نص الرسالة التي توصل بها موقع “اريفينو”: “عزيزي عزيز بوهدوز، فريق “تيوي ندوغو” وكامل ساكنة “تيوي” والمناطق المجاورة لها، سيبقون أصابعهم متقاطعة وسيدعون لك وللمنتخب الوطني المغربي في مباراة بطولة كأس العالم 2018، أمام المنتخب البوتغالي”.
وأضافت الرسالة: “لا تقلق بسبب الهدف المزعج الذي سجل في المباراة الأولى في بطولة كأس العالم، فهذا يحدث حتى لأفضل اللاعبين! نحن فخورون بمساندة شخص مثلك”.
“في هذه الصور، بإمكانكم رؤية نافورة “موروكو2″، التي بناها عزيز لنا في كينيا. وبفضله أصبح بإمكان العديد من الأشخاص الحصول على ماء قابل للشرب، وهو أمر يستحق الكثير”، خلصت الرسالة.